محادثات جانبية بين وزير الخارجية المصري سامح شكري ووزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، على هامش القمة السابعة عشر لدول عدم الانحياز المنعقدة في فنزويلا.
تأتي هذه المحادثات بعد التصريحات التي أدلى بها رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم قبل ذلك وبعض الوزراء على ضرورة إعادة العلاقات بين مصر وتركيا؛ في الوقت الذي يصرح فيه أردوغان بين الفينة والأخر على أن بلاده لن تعيد العلاقات مع مصر في ظل الحكومة الحالية، مما يدل على مدى تضارب التصريحات في الحكومة التركية الحالية.