fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home جميع الأخبار

من الذي يجب أن يخاف؟

15/07/2014
in جميع الأخبار, كتاب
0
مشاركة
26
VIEWS

 

بقلم: أكرم دومانلي

ادعاء مخيف: تعقد مجموعة العمل السرية التي تم تشكيلها فيداخل مديرية الأمن العام اجتماعًا مخزيًا من أجل فتح ملفات تحقيق بحق نحو 100 ألف شركة.

وبحسب الادعاء الذي أوردته صحيفة “طرف”؛ اتخذت جملة من القرارات في اللقاء الذي شارك فيه بعض المدعين العامين والبيروقراطيين يوم 26 يونيو/ حزيران الماضي، قرارات مثل ماذا؟ ستُهَاجَم الشركات غير الداعمة للحكومة، وسيُكتَب في حقها بلاغات، وسيتم ممارسة الضغط عليها من قبل المؤسسات العامة بحجة الفحص والمراقبة، كما ستقوم الصحف والقنوات التليفزيونية الموالية للحكومة بنشر أخبار سلبية حول هذه الشركات… وما هو الهدف من ذلك؟ الهدف هو إما جذب هذه الشركات إلى صفهم أو إجبارها على الإفلاس ومن ثم يستولون عليها ويشترونها، هل هذا شيء يعقل لا سيما في هذا العصر؟ مستحيل! إن تصنيف الحكومة مواطنيها على حسب انتماءاتهم وتمييزها بين أفراد المجتمع وتسببها في نشوب حالة من الخوف والكراهية هي جريمة لا تغتفر، وسيدفع من يرتكبون هذه الجريمة ثمن فعلتهم إن عاجلًا أم آجلاً.

[one_third][box type=”shadow” align=”alignleft” ]لا يمكن لأية مؤسسة حكومية في أية دولة ديمقراطية أن تصنف الأشخاص وفق معتقدهم وأسلوب حياتهم وترجيحاتهم، ولا يمكنها التمييز بينهم وبين سائر المواطنين الآخرين، وإذا كان هناك موظف بالدولة (بغض النظر عن منصبه) يعتبر أن الفاشية أتت إلى هذا البلد وعطلت الديمقراطية وتحولت الاستبدادية إلى أسلوب لإدارة الدولة؛ فيجب عليه أن يعرف أنه سيحاسب على هذا الظلم أمام التاريخ والعدالة على حد سواء.[/box][/one_third]عندما نشر الخبر في صحيفة “طرف” انتظر الرأي العام أن تخرج علينا مؤسسات الدولة المعنية لتكذبه بشكل حازم، لماذا؟ لأن الصحيفة أوردت جملة من التحديدات الملموسة، فعلى سبيل المثال تحدثت عن يوم الاجتماع، والوحدات المشاركة به، والقرار ذا المراحل العشر، الذي اتخذ خلاله، وما إلى ذلك، هذا فضلًا عن أن الخبر يورد تفاصيل حول أن المدعين العامين والمسؤولين الأمنيين والبيروقراطيين المشاركين في “الاجتماع السرّي” لم يحضروا إلى مكان الاجتماع بسياراتهم الرسمية.

وبحسب المعلومات المفصلة، الكثيرة، التي وردت حول الاجتماع الذي زُعم أنه عُقد في منشآت “جوموش دره” التابعة لوزارة المالية بإسطنبول، كان يجب على الأشخاص والهيئات ذات الصلة أن تصدر بيانًا حول هذا الموضوع، فهذا الاجتماع عُقد بشكل مخالف للدستور والقوانين المعمول بها بشكل واضح للغاية، ولا يمكن السكوت بشأن تفاصيله أو المرور عليه مر الكرام دون الحديث حوله.

لم يصدر أي تصريح أو بيان من مديرية الأمن العام أو وزارة الداخلية أو وزارة العدل حول هذا الاجتماع، فهل هذا شيء يعقل؟! وفي الوقت الذي ينشر فيه خبر يتضمن اتهامات عجيبة، نجد مؤسسات الدولة تصمت صمتًا غريبًا بعدما وقعت تحت أقسى التهم والظنون. وإذا كان يقال إن “الصمت يعني الإقرار”، فهذا معناه أن هناك موافقة على ارتكاب جريمة من قبل موظفي الدولة في سلسلة تمتد من الوزراء وحتى الموظفين العاديين، وأن تصنيف شركات أو أشخاص حسب انتماءاتهم جريمة في حد ذاته، فكل مرحلة من المراحل العشرة الواردة في الاجتماع تجرّ الدولة إلى دوامة جنائية، فلا يمكن لأية مؤسسة حكومية في أية دولة ديمقراطية أن تصنف الأشخاص وفق معتقدهم وأسلوب حياتهم وترجيحاتهم، ولا يمكنها التمييز بينهم وبين سائر المواطنين الآخرين، وإذا كان هناك موظف بالدولة (بغض النظر عن منصبه) يعتبر أن الفاشية أتت إلى هذا البلد وعطلت الديمقراطية وتحولت الاستبدادية إلى أسلوب لإدارة الدولة؛ فيجب عليه أن يعرف أنه سيحاسب على هذا الظلم أمام التاريخ والعدالة على حد سواء.

كانت وزارة المالية هي المؤسسة الحكومية الوحيدة التي لم تصمت أمام ادعاء تصنيف 100 ألف شركة في تركيا، وأصدرت بيانًا، وللأسف فإنها لم تردّ (أو لم تستطع الردّ) بإجابات شافية على هذه الادعاءات الملموسة، وإنما استعملت عبارات توبيخية ومتسلطة، ووزارة المالية تعمل بشكل مشبوه بسبب المراقبات الموجَّهة التي سُمع عن انتشارها بشكل كبير في الأسواق في الآونة الأخيرة، وفي الوقت الذي ألغيت فيه ديون بعض الشركات المشبوهة ولم تخضع فيه لأي نوع من أنواع الرقابة وغير ذلك من الإجراءات، هناك أدلة قوية للغاية تشير للأسف إلى التضييق على بعض الشركات ظلمًا، وأعتقد أن وزير المالية السيد محمد شيمشك إنسان دقيق في مثل هذه الموضوعات، ومع ذلك، فهناك معلومات خطيرة تشير إلى أن “المعايير الرقابية” التي ظهرت مؤخرًا لم تعدها وزارة المالية، وأن بيروقراطيي الوزارة أُجبروا على إعداد قوائم التصنيف التي تم تجهيزها في هيئة أخرى.

[one_third][box type=”shadow” align=”alignleft” ]لم يذكر التاريخ بخير أي حزب أو شخص أو حكومة استخدم آلية الدولة التي أؤتمن عليها كأداة للضغط، ولا يمكن ذكره بخير أيضًا! ذلك أنه عندما تعود الأوضاع إلى طبيعتها سيظهر كل خطأ ارتكب، وسيصل كفاح المظلومين من أجل حقوقهم إلى القانون، وسيُخذل بعض الأشخاص. هل أصبح من اشتكى بالأمس من هجمات وظلم الإعلام يلجأ اليوم إلى الأسلوب نفسه مستكبراً ومستعلياً؟[/box][/one_third]إن تغاضي وزارة المالية عن إجراءات من شأنها قلب الحياة التجارية في تركيا رأسًا على عقب والإخلال حتى بحقوق الأشخاص، لا يفضي إلى أن تكون، أي الوزارة، شريكة في هذه الجريمة، فحسب، بل إن ذلك يمسّ وحدة البلاد ورفاهيتها، ويقودنا إلى ظلم مواطنينا، ويا للأسف!

لم يذكر التاريخ بخير أي حزب أو شخص أو حكومة استخدم آلية الدولة التي أؤتمن عليها كأداة للضغط، ولا يمكن ذكره بخير أيضًا! ذلك أنه عندما تعود الأوضاع إلى طبيعتها سيظهر كل خطأ ارتكب، وسيصل كفاح المظلومين من أجل حقوقهم إلى القانون، وسيُخذل بعض الأشخاص، هل أصبح من اشتكى بالأمس من هجمات وظلم الإعلام يلجأ اليوم إلى الأسلوب نفسه مستكبراً ومستعلياً؟

اجتماع في مستودع البيانات! والمدلولات تذكرنا بمستودع الذُرة، ويقول أحد أمثالنا الشعبية الوجيزة: “الجوعان يحلم بسوق العيش”، وإن الذين استخدموا جميع إمكانات الدولة منذ الكشف عن فضيحة الفساد يوم 17 ديسمبر/ كانون الأول الماضي (أي قبل نحو ثمانية أشهر) لم يجدوا دليلًا ملموسًا لاتهام حركة “الخدمة”، ولن يتمكنوا كذلك من إيجاده في المستقبل، ذلك أن هذه الجماعة لم ترتكب أي جرم يخالف القانون، وعندما لا توجد جريمة، يبادرون إلى تلفيق جريمة لا أصل لها، وهذه هي إحدى مساوئ الدول الفاشية، لا يوجد في دولة القانون الديمقراطية ما يسمى بـ “مطاردة الساحرات” أو الضغوطات التعسفية.

يبدو أن الذين لم يصلوا إلى أية نتيجة قانونية من وراء اتهام “الكيان الموازي”، الخيالي، يخططون للخروج على إطار القانون، لكنهم نسوا شيئًا.. ألا وهو أن الذين لايخافون إلا الله في هذه الحياة الدنيا، لا يحنون جباههم لأحد سواه سبحانه وتعالى، ولا يحنون رؤوسهم أبدا للظلم والظالمين! وسيكتب التاريخ قصتهم الملحمية الشجاعة في كفاحهم من أجل إقرار القانون، وستصفق لهم الأجيال القادمة، ولا داعي للشكّ في هذا مثقال ذرّة.

كما أنه لا داعي لأن يخاف أحد، فهناك شيء واحد في الدنيا يمكن أن نخاف منه، ألا وهو الخوف، يجب أن يخاف المجرمون، ومن يقومون بأعمال مخالفة للقانون، ومن ضربوا بالدستور والقوانين عرض الحائط، والكاذبون، والمفترون، والسارقون، والذين سولت لهم أنفسهم الفساد، والذين يختلقون الاتهامات والجرائم، والذين يصدرون أوامرهم بشكل مخالف للقانون، ومن ينفذ هذه الأوامر، لا بد أن يخاف هؤلاء جميعًا.

صحيفة” زمان” التركية

Tags: أكرم دومانلي
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

جميع الأخبار

تحول أردوغان الحاد من ديموقراطي محافظ إلى مستبد!

25/10/2018
آخر الأخبار

تأخرتَ أيها المسلم

19/11/2015
آخر الأخبار

إن تبتعدوا عن العدل

07/11/2015
آخر الأخبار

إن تحققت وعود داوداوغلو

04/11/2015
آخر الأخبار

إلى أين تتجه تركيا؟

24/09/2015
آخر الأخبار

التحقيق مع رئيس تحرير” زمان” بموجب أخبار إعلام أردوغان

08/09/2015
  • Trending
  • Comments
  • Latest
8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

23/02/2025
أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

23/02/2025
كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

23/02/2025
أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

16/12/2020
في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

0
إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

0
احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

0

شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم”

0
إسرائيل تعلن اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد!

إسرائيل تعلن اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد!

17/06/2025
إغلاق مضيق هرمز .. ماذا قد يحدث إذا نفذت إيران تهديدها؟

إغلاق مضيق هرمز .. ماذا قد يحدث إذا نفذت إيران تهديدها؟

17/06/2025
تقارير الأمن التركي تكشف خريطة “العمال الكردستاني” في سوريا

تقارير الأمن التركي تكشف خريطة “العمال الكردستاني” في سوريا

17/06/2025
استمرار تراجع احتياطي المركزي التركي من النقد الأجنبي

المركزي التركي يسجل أعنف تراجع في الاحتياطي الأجنبي

17/06/2025

Recent News

إسرائيل تعلن اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد!

إسرائيل تعلن اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد!

17/06/2025
إغلاق مضيق هرمز .. ماذا قد يحدث إذا نفذت إيران تهديدها؟

إغلاق مضيق هرمز .. ماذا قد يحدث إذا نفذت إيران تهديدها؟

17/06/2025
تقارير الأمن التركي تكشف خريطة “العمال الكردستاني” في سوريا

تقارير الأمن التركي تكشف خريطة “العمال الكردستاني” في سوريا

17/06/2025
استمرار تراجع احتياطي المركزي التركي من النقد الأجنبي

المركزي التركي يسجل أعنف تراجع في الاحتياطي الأجنبي

17/06/2025

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

إسرائيل تعلن اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد!

إسرائيل تعلن اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد!

17/06/2025
إغلاق مضيق هرمز .. ماذا قد يحدث إذا نفذت إيران تهديدها؟

إغلاق مضيق هرمز .. ماذا قد يحدث إذا نفذت إيران تهديدها؟

17/06/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -