fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home آخر الأخبار

الإسلاميون بين الدين والدولة

06/07/2015
in آخر الأخبار, جميع الأخبار, كتاب
0
مشاركة
56
VIEWS

علي بولاج

صمَّم السلطان العثماني الشهير محمد الفاتح إمبراطورية على أساس مختلَط بين نظام السياسة البيزنطية وحق السيف العربي ومراسم الدولة الهندية – المغولية وقوانين جنكيز خان – بعد أن انفصل بشكل نهائي عن أسلوب حكم مختلَط بين ما هو تركي وعربي – إسلامي. ولقد واصلت الدولة الحفاظ على كيانها وفق هذا التقليد حتى عهد التنظيمات.

كانت الهزائم التي تعرضت لها الدولة العثمانية في أوروبا والبلقان أدت إلى انقطاع بالدولة. وفي ظل هذه الوضعية الجديدة كان يُخطّط للحيلولة دون فقدان أراضي دار الإسلام التي هي وطن المسلمين. ولتحقيق هذه الغاية كانت ثمة حاجة لإعادة تشكيل جهاز الدولة.

سبب مركزية “السياسية والدولة” في نضال الأجيال الثلاثة من الإسلاميين هو ربط حركات الإصلاح بالدولة. فالجيل الأول كان يريد إنقاذ الدولة، فيما رغب الجيل الثاني في تأسيس دولة جديدة. والأخطاء التي ارتكبتها الأجيال الثلاثة من الإسلاميين في تعاملهم مع الدولة تشبه الأخطاء التي وقع فيها النصارى في غضون نضالهم ضد دولة روما الظالمة التي قاوموها رغم أنها كانت تلقيهم أمام الأسود الوحشية لتقطع أجسامهم، إلا أنهم خلال 300 عام من نضالهم ضدها بدؤوا يضخّمون روما في أذهانهم دون أن يشعروا حتى نصّروها (أي جعلوها نصرانية). وعندما انهارت روما عام 476 أُسست الفاتيكان مكانها، ولم تكن هي في الواقع سوى روما التي تمّ تنصيرها. وأما الدولة القومية الحديثة التي ظهرت على ساحة التاريخ مع الثورة الفرنسية التي اندلعت عام 1789 فهي “روما الدينية” بعد عَلْمَنتها، أي إضفاء الصبغة العلمانية عليها. ولننتقل الآن للحديث عن سؤال الزميل الصحفي ممتاز أر تركونه:

  • لقد سعى الجيل الأول من الإسلاميين، وفي طليعتهم جمال الدين الأفغاني وغيره من أقرانه، لتكييف مصطلح الدولة القومية الحديثة مع الإسلام، وحملوها مهمة “المهدي المنتظر”. لكن الإسلاميين لم يُخضعوا بسبب هذه الخلفية الذهنية الدولة لأية عملية نقد ومحاسبة في أي وقت من الأوقات، بل اعتقدوا أن الدولة إذا ما انتقلت إلى سلطة شخص متدين فإن كل شيء سيتحسن تلقائياً. كانت “الشريعة ستأتي والهمجية ستنتهي”، بيد أن الشريعة لا تضفي شرعية على هذه الدولة. فالمسلمون الذين اختزلوا “الدين في الديانة الرسمية” ارتكبوا فظائع باسم الشريعة عبر آلة الدولة الحديثة.
  • إن الذين هرعوا إلى قاطرة هذه السلطة الجائرة وركبوها لما فازوا في الانتخابات المحلية عام 1994 والانتخابات البرلمانية عام 2002، قالوا إن “إسلامويتنا كانت مثالية، أما حقائق العالم فمختلفة تمامًا”، بواقع خوائهم الفكري والمعنوي، فألقوا بأنفسهم في أيدي هذا الطاغوت والوحش الكاسر (الوياثان). وكانت الجماعات والطرق الصوفية غير مجهزة كذلك مثلهم وكانت تعاني الخواء الفكري والمعنوي نفسه، فرافقوهم في هذا الدرب بشهيّة كبيرة. فكم عدد الأشخاص الذين استطاعوا أن يقولوا ذلك اليوم “على مهلكم أيها الجماهير المتدينون، إن هذا الشارع مسدود!”؟
  • إن الذين لم تسنح لهم الفرصة لممارسة العمل السياسي ضمن صفوف الأحزاب المركزية اليمينية واليسارية انضموا إلى تيار الإسلام السياسي ودخلوا في سباق من أجل السلطة. وحين تمكنوا أخيراً من الوصول إلى السلطة على مستوى البلديات وعموم البلاد تحققت أهدافهم، حيث كانت نيتهم وهمتهم مقصورة على السلطة فقط. وهؤلاء كانوا يشكلون فئة المنافقين من الإسلاميين. فهؤلاء الطموحون غير المؤهلين، الذين لم يكن لسياسيين أمثال سليمان ديميرل اليميني وبولنت أجاويد اليساري أن يسمحوا لهم بالدخول حتى من أبواب أحزابهم، ارتدوا زي “الإسلاميين” أولًا ثم “المتدينين المحافظين” حتى وصلوا إلى أعلى مناصب الدولة.
  • بالرغم من أن بعض الإسلاميين من أصحاب النوايا الحسنة قد سلّموا بأن هذه السلطة ليست سلطة إسلامية، إلا أنهم ذهبوا إلى أنه يجب أولاً الوصول إلى هذه السلطة الراهنة التي لها واقعها الخاص من أجل الانتقال إلى المثالية، معتقدين بإمكانية الوصول إلى هذه السلطة المثالية بعد جمع القوة اللازمة وتهيؤ الظروف المواتية في ظلّ هذه الحكومة. وقد أجازوا انطلاقاً من هذه الملاحظات تشكيل “نظام صندوق مالي” لجمع أموال من الشركات المشاركة في المناقصات والعطاءات الحكومية بصورة غير منصوص عليها في القانون، كما سوّغوا ممارسات الفساد والرشوة. لكن من حفروا الحفرة هم من وقعوا فيها.
  • لا تتغير جيناتنا السياسية بسهولة تحت التأثير العميق لإرثنا التاريخي. فبحسب فكرة “الدين والدولة” فإن الأيديولوجية المؤسسة للدولة هي “الدين”؛ إذ تستمد الدولة شرعيتها من تمجيدها للدين. إلا أن الدين لا يمكنه أن يحافظ على كيانه إلا بوجود الدولة، فإذا ضاعت الدولة ضاع معها الدين. ولا يسمح بحضور “الدين المدني” إلا إذا كان امتداداً للدولة وعميلَها وشريكها الضمني في المجتمع. تذكروا ما قاله نائب رئيس الوزراء التركي بولنت آرينتش للجماعات الدينية في قمة تواضعه (!) الذي سيطر عليه: “إن وجودكم مرتبط بوجودنا، فمن دوننا أنتم لا شيء”. وكانت توركان سايلان قد قالت النسخة العلمانية لهذه العبارة إذ قالت: “نحن النبلاء والأصلاء، فلا يمكن أن يحدث في هذا البلد شيء لا نريد حدوثه”.

عندما تتعرّض السلطة لضعف تبادر إلى استغلال الطاقة التي ظلت في الخارج لمدة طويلة، إذ ترسخ لديها شعور ووهم بأنها أصبحت صاحب الدولة، وهي بدورها تبدأ في أن تظن نفسها كذلك. لكن السلطة عندما تنتهي من توظيف هذه الطاقة، سواء كانت علمانية أو إسلامية، في ترميم ضعفها واستعادة قوتها السابقة، تنحي الدولة جانباً وتتركها وشأنها. وعندما صار الإسلاميون القدامى الذين لا يعرفون الجذور والجينات التاريخية لهذه الدولة وجهًا لوجه مع “الدين والدولة” رجحوا الدولة على الدين، لأنه إذا ما تمّ الحفاظ على قوة الدولة فإن الدين كذلك سيُحفظ، على حد زعمهم وظنّهم.

إن إقرار مادتي القرآن الكريم والسيرة النبوية في المدارس التركية ونشر مدارس الأئمة والخطباء من خلال مشروع “الجيل المتدين” ما هو إلا رشوة من الدولة “الحكيمة” لضابطها الجديد.

لقد تحولت أشجار الصنوبر القديمة إلى أكواب، ولم يغِب الإسلاميون القدامى عن الساحة بل أصبحوا محافظين – قوميين يقدسون الدولة.

Tags: إسلاميونالثورة الفرنسيةروماعلي بولاج
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

آمــال كبــرية وحقائق مريرة – قراءة في الواقع الرتكي
مكتبة "زمان"

آمــال كبــرية وحقائق مريرة – قراءة في الواقع الرتكي

16/01/2023
لأول مرة حضوريا منذ انتشار وباء كورونا.. قمة مجموعة العشرين تعقد غدًا في روما
آخر الأخبار

لأول مرة حضوريا منذ انتشار وباء كورونا.. قمة مجموعة العشرين تعقد غدًا في روما

29/10/2021
الخطوط الجوية التركية توقف رحلاتها إلى إيطاليا
جميع الأخبار

الخطوط الجوية التركية توقف رحلاتها إلى إيطاليا

26/07/2021
آخر الأخبار

إيطاليا.. مسئولة طبية توضح موعدًا قد ينحسر فيه وباء كورونا

16/04/2020
ما هي إستراتيجية أردوغان لعام 2021؟
تقارير

ماذا قال فتح الله كولن عن مشروع الشرق الأوسط في عام 2004؟

21/01/2023
العالم

أردوغان يبدأ لقائه مع بابا الفاتيكان وهذا أبرز ما تحتويه أجندة اللقاء

05/02/2018
  • Trending
  • Comments
  • Latest
8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

23/02/2025
أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

23/02/2025
كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

23/02/2025
أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

16/12/2020
في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

0
إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

0
احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

0

شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم”

0
تركيا.. تراجع كبير في نسبة مؤيدي الحزب الحاكم

هل ينجح أردوغان في إيقاف تراجع شعبيته قبل الانتخابات؟

15/06/2025
ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

15/06/2025
هل عدلت إسرائيل مقاتلات اف 35 للهجوم على إيران؟

هل عدلت إسرائيل مقاتلات اف 35 للهجوم على إيران؟

15/06/2025
كيف أدخلت إسرائيل المسيرات لعمق الأراضي الإيرانية؟

كيف أدخلت إسرائيل المسيرات لعمق الأراضي الإيرانية؟

15/06/2025

Recent News

تركيا.. تراجع كبير في نسبة مؤيدي الحزب الحاكم

هل ينجح أردوغان في إيقاف تراجع شعبيته قبل الانتخابات؟

15/06/2025
ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

15/06/2025
هل عدلت إسرائيل مقاتلات اف 35 للهجوم على إيران؟

هل عدلت إسرائيل مقاتلات اف 35 للهجوم على إيران؟

15/06/2025
كيف أدخلت إسرائيل المسيرات لعمق الأراضي الإيرانية؟

كيف أدخلت إسرائيل المسيرات لعمق الأراضي الإيرانية؟

15/06/2025

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

تركيا.. تراجع كبير في نسبة مؤيدي الحزب الحاكم

هل ينجح أردوغان في إيقاف تراجع شعبيته قبل الانتخابات؟

15/06/2025
ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

15/06/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -