fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home آخر الأخبار

تحليل-كلمة عباس بالأمم المتحدة: لم تحدث صخبا بقدر ما حملت من أنين

01/10/2015
in آخر الأخبار
0
مشاركة
30
VIEWS

من لوك بيكر

القدس أول أكتوبر تشرين الأول (رويترز) – قبل أن يلقي كلمته
بالأمم المتحدة في ساعة متأخرة من مساء الأربعاء وعد الرئيس
الفلسطيني محمود عباس بأن يلقي “قنبلة”. وخلال الحدث كان كل ما
ألقاه كلمات قوية يمكن أن تصل إلى حد التهديد الأجوف.

خلال معظم كلمته أنب عباس إسرائيل على احتلالها المستمر منذ 48
عاما وعلى قيودها على صلاة الفلسطينيين بالمسجد الأقصى وعلى عدم
محاكمتها يهودا يشتبه في ارتكابهم جرائم ضد فلسطينيين.

ثم وجه ما بدا وكأنه ضربة قوية حين أشار إلى انطلاق إسرائيل في
البناء الاستيطاني بلا رادع قائلا إنها “زادت من نشاطاتها
الاستيطانية في كل مكان وخرقت كل الاتفاقيات الموقعة.”

وقال إن إسرائيل “قامت بتدمير الأسس التي بنيت عليها
الاتفاقيات السياسية والأمنية علاوة على ما قامت به الحكومات
الإسرائيلية المتعاقبة من إجراءات أدت إلى تعطيل المرحلة
الانتقالية الهادفة إلى تحقيق استقلال دولتنا وغيرها من الانتهاكات
مما جعل الوضع غير قابل للاستمرار.”

كان عباس يشير إلى اتفاقات أوسلو التي أبرمت في منتصف
التسعينات وانطوت على سلسلة من الإجراءات السياسية والاقتصادية
والأمنية شكلت الأساس لدبلوماسية استمرت عقدين وكرست العمل نحو
تحقيق الهدف النهائي المتمثل في قيام دولة فلسطينية.

وقال الرئيس الفلسطيني “لهذا فإننا وبناء على كل تلك المعطيات
نعلن أنه ما دامت إسرائيل مصرة على عدم الالتزام بالاتفاقيات
الموقعة معنا والتي تحولنا إلى سلطة شكلية بدون سلطات حقيقية
وطالما أن إسرائيل ترفض وقف الاستيطان والإفراج عن الأسرى وفق
الاتفاقات معها فإنها لا تترك لنا خيارا سوى التأكيد على أننا لن
نبقى الوحيدين ملتزمين في تنفيذ تلك الاتفاقيات بينما تستمر
إسرائيل في خرقها وعليه فإننا نعلن أنه لا يمكننا الاستمرار في
الالتزام بهذه الاتفاقيات وعلى إسرائيل أن تتحمل مسؤولياتها كافة
كسلطة احتلال.”

لكن بمجرد أن ألقى الزعيم البالغ من العمر 80 عاما قنبلته
المفترضة انهالت التساؤلات حول تبعاتها العملية.

فعباس لم يقل إنه سيحل السلطة الفلسطينية التي تعطي
الفلسطينيين حكما ذاتيا محدودا في الضفة الغربية وغزة ولم يقل إنه
سيوقف التعاون الأمني مع إسرائيل وهما البندان الرئيسيان في
اتفاقات أوسلو.

* غياب الخيارات

لم يلمح عباس أيضا إلى أنه سيتنحى عن منصبه الذي يتولاه منذ
عام 2005 والذي نتج أيضا عن اتفاقات أوسلو.

ولم يترك الخطاب أثرا كبيرا لدى المحللين السياسيين
الفلسطينيين رغم أنهم لم يفاجأوا بأن المطروح أقل من الموعود.

قال هاني المصري وهو كاتب وأكاديمي ومعلق سياسي مقيم في الضفة
الغربية إن كلمة عباس جاءت مخيبة للآمال وتعكس “الحيرة والارتباك
وغياب الخيارات.”

وأضاف “طرح الرئيس الشكوى والاستجداء والمطالب والتساؤلات ولم
يقدم خطة واضحة بمعنى هل غدا سيكون الوضع غير ما هو عليه اليوم أو
أمس؟”

وتابع قائلا “لم يكن هناك أي قنابل في خطاب الرئيس ولا حتى
فتاش” مضيفا أنه يعتقد أن الكلمة أضعفت موقف عباس.

وسارع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بانتقاد خطاب
عباس وقال إنه “مضلل ويشجع على التحريض والفوضى في الشرق الأوسط.”

وقال في بيان “نتوقع وندعو السلطة (الفلسطينية) وزعيمها إلى
التصرف بمسؤولية والاستجابة إلى اقتراح…إسرائيل بالدخول في
مفاوضات مباشرة مع إسرائيل بدون شروط مسبقة.”

ومن المرجح أن يسير نتنياهو على نفس المنوال حين يلقي كلمته
أمام الجمعية العامة اليوم الخميس حتى رغم أن أيا من الجانبين لم
يظهر في الواقع حماسة كبيرة للعودة للمحادثات.

كانت المفاوضات السابقة قد انهارت في أبريل نيسان 2014 مع
إحباط الفلسطينيين لعدم التزام إسرائيل بالإفراج عن الأسرى واستياء
إسرائيل من قرار عباس تشكيل حكومة توافق مع حركة المقاومة
الإسلامية (حماس).

وما لم تقرر إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزير
خارجيتها جون كيري القيام بمحاولة أخرى في مساعي إنهاء الصراع
الممتد منذ 70 عاما قبل انقضاء فترة ولاية أوباما الثانية فستكون
فرص استئناف المحادثات هزيلة للغاية.

* تشبث بالمواقف

لكن هذا لن يوقف على الأرجح نتنياهو عن التشبث بموقفه القائل
بأن عباس يرفض الانخراط في مفاوضات ولن يمنع عباس عن الرد بأنه لن
يعود إلى المحادثات إلا إذا احترمت إسرائيل التزاماتها السابقة.

في غضون ذلك ستتعلق كل الأنظار بعباس لمعرفة إن كان سيتبع
كلماته في الأمم المتحدة بأفعال على أرض الواقع. فإن كان يعتزم
التخلي حقا عن اتفاقات أوسلو فعليه أن يحل السلطة والشرطة
الفلسطينية وكل الخدمات المحلية في أنحاء الضفة الغربية وغزة.

قال أكرم الرجوب محافظ نابلس لراديو إسرائيل إن ما يريد عباس
قوله هو أنه إذا كانت الحكومة الإسرائيلية تريد أن تكون سلطة
احتلال فعليها أن تضطلع بالمسؤوليات التي يمليها عليها ذلك الوضع
وسيتعين عليها فعل كل شيء مؤكدا أن الجانب الفلسطيني لن يمكنه
الاستمرار في تنفيذ التزاماته من طرف واحد.

ومن شأن هذه الخطوة أن تضع عبئا هائلا على كاهل إسرائيل إذ
سيتعين على القوات الإسرائيلية أن تعود إلى المدن الفلسطينية لبسط
الأمن وسيكون لزاما على السلطات الإسرائيلية التعامل مع خدمات
التعليم وجمع النفايات والخدمات المجتمعية والمرافق.

ولخص تعليق ألقاه مسؤول فلسطيني كبير بعد كلمة عباس مباشرة
النتيجة..

قال علي اسحق عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية
في بيان “الظروف السياسية والإقليمية الحالية كانت تقتضي الإعلان
عن مواقف واضحة من الناحية السياسية وغير ملتبسة.”

وأضاف أن إعلان الرئيس الفلسطيني عدم التزامه بالاتفاقات
الموقعة مع الإسرائيليين مادامت لم تلتزم بها “موقف ملتبس لا يرقي
إلى حد الإعلان عن إلغاء اتفاقات أوسلو.”

(إعداد أمل أبو السعود للنشرة العربية – تحرير سيف الدين حمدان)

Tags: أنينالمتحدةبالأممبقدرتحدثتحليل-كلمةحملتصخباعباسلممامن
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

آخر الأخبار

دراسة: عدد من تجاوزوا المئة عام في أمريكا يرتفع بسرعة

24/01/2016
آخر الأخبار

العبادي: تركيا لم تحترم اتفاقا لسحب قواتها من العراق

31/12/2015
آخر الأخبار

إلغاء عشرات الرحلات الجوية من وإلى إسطنبول مع اقتراب عاصفة ثلجية

30/12/2015
آخر الأخبار

روسيا: الضربات الجوية في سوريا لم تستهدف مدنيين

27/12/2015
آخر الأخبار

سكان الرمادي يغادرون المدينة بعد طلب الجيش العراقي

20/12/2015
آخر الأخبار

بان كى مون يلتقي وزراء خارجية تركيا ولبنان وفرنسا

19/12/2015
  • Trending
  • Comments
  • Latest
8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

23/02/2025
أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

23/02/2025
كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

23/02/2025
أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

16/12/2020
في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

0
إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

0
احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

0

شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم”

0
السفير: جيورجي بوريسينكو

السفير الروسي في مصر: الغرب يستخدم أوكرانيا لضرب روسيا و”المنطقة العازلة” تحمي أمننا القومي

16/06/2025
تركيا.. استطلاع رأي يرصد الثقة الاقتصادية في المعارضة

تركيا: العدالة والتنمية يواصل النزيف في استطلاعات الرأي

16/06/2025
تركيا ضمن أعلى 10 دول في احتياطي النقد عالميا

توترات الشرق الأوسط تصعد بالذهب لمستويات قياسية

16/06/2025
من إسطنبول إلى إيران.. إغلاق المجال الجوي يرفع حركة الحافلات

من إسطنبول إلى إيران.. إغلاق المجال الجوي يرفع حركة الحافلات

16/06/2025

Recent News

السفير: جيورجي بوريسينكو

السفير الروسي في مصر: الغرب يستخدم أوكرانيا لضرب روسيا و”المنطقة العازلة” تحمي أمننا القومي

16/06/2025
تركيا.. استطلاع رأي يرصد الثقة الاقتصادية في المعارضة

تركيا: العدالة والتنمية يواصل النزيف في استطلاعات الرأي

16/06/2025
تركيا ضمن أعلى 10 دول في احتياطي النقد عالميا

توترات الشرق الأوسط تصعد بالذهب لمستويات قياسية

16/06/2025
من إسطنبول إلى إيران.. إغلاق المجال الجوي يرفع حركة الحافلات

من إسطنبول إلى إيران.. إغلاق المجال الجوي يرفع حركة الحافلات

16/06/2025

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

السفير: جيورجي بوريسينكو

السفير الروسي في مصر: الغرب يستخدم أوكرانيا لضرب روسيا و”المنطقة العازلة” تحمي أمننا القومي

16/06/2025
تركيا.. استطلاع رأي يرصد الثقة الاقتصادية في المعارضة

تركيا: العدالة والتنمية يواصل النزيف في استطلاعات الرأي

16/06/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -