fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home آخر الأخبار

أردوغان بين الديمقراطية والشعبوية

06/11/2015
in آخر الأخبار, جميع الأخبار
0
مشاركة
57
VIEWS

يوسف الشريف – موقع سكاي نيوز العربية

يتساءل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بعد الانتخابات البرلمانية قائلا :”لماذا لا يحترمني الإعلام الغربي؟ انا رئيس انتخبت ديمقراطيا بنسبة 52% والحزب الموالي لي فاز اليوم في الانتخابات بنسبة قريبة، لماذا لا يقبل الغرب بهذه النتائج ويتجاهلها؟”

قد يبدو للوهلة الأولى أن تساؤل أردوغان في محله، لكن الحقيقة هي أنه يتلاعب بالمصطلحات بشكل خطير يجب الوقوف عنده لأنها تحمل في مدلولاتها تشويها كبيرا لمفهوم الديمقراطية. وهنا يجب الانتباه لعدة نقاط:

أولا: بمفهوم الحساب والأرقام الذي يطرحه أردوغان فإن فوز أي رئيس في تركيا في الانتخابات الرئاسية يستلزم حصوله على أكثر من 50%، وعليه فإن نسبة 52% ليست انتصارا كاسحا ولا غير مسبوق، ناهيك عن أنها تعني أن هناك 48% من الناخبين ضده. وبنفس المنطق فإن نسبة الناخبين الذين “يكرهون” حزب العدالة والتنمية 51% وهي أكبر من نسبة 49% “يحبونه” وصوتوا له!!!!!
ثانيا: وهو الأهم، يخلط أردوغان هنا – كما تعود سابقا – بين الشعبوية أو الشهرة وبين الديمقراطية، فليس صحيحا أن كل مشهور أو محبوب هو بالضرورة زعيم ديمقراطي، ومثال الزعيم الألماني أدولف هتلر مازال يدرس، فهو تحول الى ديكتاتور بفضل شعبيته، وبفضل أصوات الناخبين، لأنه ببساطة اختصر الديمقراطية في صندوق انتخابات، وغيّب مرتكزاتها الباقية؛ أي حرية الرأي والتعبير، وسيادة القانون.
فصندوق الاقتراع والحرية والقانون مرتكزات أساسية ثلاثة لا غنى عنها للديمقراطية، وبدون أي واحدة منها لا يمكن الحديث عن ديمقراطية صحيحة ولا رئيس ديمقراطي. وعليه فلا يمكن لزعيم سياسي يكمم الافواه ولا يحترم الدستور ولا القانون أن يكون رئيسا ديمقراطيا محترما لأنه “محبوب” أكثر من غيره من الزعماء السياسيين!

ثالثا: يحق لنا أن نتساءل، لماذا كان الاعلام الغربي يحترم أردوغان ويعتبره زعيما ديمقراطيا خلال فترة 2002 الى 2008 حيث كانت شعبيته بين 34% الى 42% فقط، بينما تراجع الاحترام له في السنوات التي تلتها على الرغم من أن شعبيته ارتفعت في الانتخابات الى 52%!

فكثير من السودانيين، على سبيل المثال، دان بالاحترام للجنرال السوداني سوار الذهب لأنه ترك السلطة بإرادته وسلمها لحكومة منتخبة على الرغم من أنه جنرال إنقلابي، لم يأت من خلال صندوق اقتراع!! وعليه فإن الاحترام يأتي بناء على تصرفات وسياسات الزعيم وليس بناء على درجة شعبيته في الداخل.

صحيح أن الجميع يحترم فوز حزب العدالة والتنمية في الانتخابات، وبالتالي يحترمون فوز أردوغان بالرئاسة، والاحترام هنا في الأصل موجه لإرادة الناخبين وليس لشخص المنتخب، فإن تصرف الشخص المنتخب وفق معايير الديمقراطية الأساسية، التي انتخب من أجل صونها ورعايتها، توسعت دائرة الاحترام لتشمله هو أيضا.

رابعا: الكل في تركيا يعرف بأن الرئيس أردوغان لم يحترم منذ اليوم الأول نتائج انتخابات يونيو الماضي، والتي افقدت حزبه الأغلبية في البرلمان، ولم يحترم إرادة الشعب التي دفعت باتجاه تشكيل حكومة ائتلافية وفق النتائج؛ فمنع تشكيل حكومة ائتلافية من خلال تهديد داود أوغلو – باتهامه بالانتحار سياسيا وتحريك كوادر الحزب ضده – كما وضع العصي في دواليب المباحثات على تشكيل الحكومة، وحرم أحزاب المعارضة من فرصة السعي لتشكيل الحكومة، وحدد هو بنفسه تاريخ الانتخابات بدلا من اللجنة العليا للانتخابات. وباختصار، يحترم الرئيس أردوغان إرادة الناخب ونتائج الانتخابات فقط عندما تصب في مصلحته.

خامسا: الجميع في تركيا بات يعلم أن أردوغان افتعل الخلاف مع حزب العمال الكردستاني، الذي كان بدوره يتحين أي فرصة ليمارس شهوته في القتل والتفجير وإبراز العضلات على الأرض. فما كان على أردوغان الا أن يرخي الحبل له من خلال استهداف معاقله في جبال قنديل، وهو يعلم – أي أردوغان – أن ردة فعل الكردستاني على ذلك سيكون بالتفجير والقتل.

واستغل أردوغان هذه الحرب الدموية من أجل رفع أصوات حزبه. فإن كان يرى أن هذه الوسيلة مباحة في عالم السياسة لاستعادة الأصوات الهاربة– كما فعل بلير وبوش في غزوهما العراق لمآرب أخرى تخدمهما سياسيا- فإن ذلك أبعد ما يكون عن الاحترام.

سادسا: الكل شهد في تركيا خلال الحملة الانتخابية الأخيرة كيف خرج قياديو حزب العدالة والتنمية لتهديد الناخبين بشكل فج وبعدة أشكال، فبدلا من حملة انتخابية يكون شعارها “انتخبونا كي نحل مشاكلكم ونأتي لكم بكذا وكذا” كان التركيز على “ان لم تنتخبونا فالويل ثم الويل، الإرهاب سيستمر، والعنف سيستمر، والاقتصاد سينهار.”

بل إن داود أوغلو هدد الأكراد في محافظة فان بعودة عهد الاغتيالات والاختطاف والتعذيب على يد المخابرات الذي كان سائدا في تسعينيات القرن الماضي. فكيف نتوقع ردة فعل ناخب خائف يذهب إلى صناديق الاقتراع تحت كل هذا التهديد، فهل تكون ارادته حرة؟

هل قدّم حزب العدالة والتنمية شيئا إيجابيا خلال الأشهر الخمسة الماضية منذ انتخابات يونيو الماضي وحتى الآن، أو حقق إنجازا مهما حتى ترتفع أصواته بهذا الشكل؟ أم أنه ابتز الناخب بشكل علني ليدفعه للتصويت من باب “مجبر أخوك لا بطل!” فهل هروب الناخب من الرمضاء الى النار يعني أن الناخب ارتضى بالنار؟

ونختتم بمثال متداول بخصوص هذا الشأن؛ لنقل أن هناك قرية فيها 40 رجلا أسود و60 رجلا أبيض وانتخبت رجلا أبيض بفضل أصوات الغالبية البيضاء، فإن قام هذا الزعيم المنتخب ديمقراطيا بتغيير القوانين لصالح البيض فقط، وضيق الخناق على الإعلام التابع للسود، وأغدق المال على البيض وحرم السود من العمل، وجاءت انتخابات المرحلة الجديدة ففاز مجددا بأصوات الأغلبية البيضاء، فهل يعني أن هذا الرجل ديمقراطي!

Tags: يوسف الشريف
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

  • Trending
  • Comments
  • Latest
8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

23/02/2025
كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

23/02/2025
أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

23/02/2025
أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

16/12/2020
في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

0
إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

0
احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

0

شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم”

0
خارطة طريق “السلام” في تركيا

خارطة طريق “السلام” في تركيا

18/12/2025
بهجلي: لا يوجد مطلب بالإفراج عن عبد الله أوجلان من السجن أو الحرية

بهجلي: لا يوجد مطلب بالإفراج عن عبد الله أوجلان من السجن أو الحرية

18/12/2025
تركيا محذِّرة قسد: الصبر ينفذ!

تركيا محذِّرة قسد: الصبر ينفذ!

18/12/2025
القيادة المركزية الأمريكية: القبض على 119 شخصًا في 80 عملية ضد تنظيم داعش في سورية

القيادة المركزية الأمريكية: القبض على 119 شخصًا في 80 عملية ضد تنظيم داعش في سورية

18/12/2025

Recent News

خارطة طريق “السلام” في تركيا

خارطة طريق “السلام” في تركيا

18/12/2025
بهجلي: لا يوجد مطلب بالإفراج عن عبد الله أوجلان من السجن أو الحرية

بهجلي: لا يوجد مطلب بالإفراج عن عبد الله أوجلان من السجن أو الحرية

18/12/2025
تركيا محذِّرة قسد: الصبر ينفذ!

تركيا محذِّرة قسد: الصبر ينفذ!

18/12/2025
القيادة المركزية الأمريكية: القبض على 119 شخصًا في 80 عملية ضد تنظيم داعش في سورية

القيادة المركزية الأمريكية: القبض على 119 شخصًا في 80 عملية ضد تنظيم داعش في سورية

18/12/2025

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

خارطة طريق “السلام” في تركيا

خارطة طريق “السلام” في تركيا

18/12/2025
بهجلي: لا يوجد مطلب بالإفراج عن عبد الله أوجلان من السجن أو الحرية

بهجلي: لا يوجد مطلب بالإفراج عن عبد الله أوجلان من السجن أو الحرية

18/12/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -