أنقرة (الزمان التركية)- توالت ردود فعل القراء والكتاب العرب على اتهام أردوغان للأستاذ فتح الله كولن وحركة الخدمة بأنها من تقف خلف مقتل السفير الروسي، وانهالت بعض التعليقات الساخرة من هذا الكلام والمؤيدة لها. وسنطالع معكم بعض هذه التغريدات.
فقد قال الأستاذ عبد الله صادق AbdulhakSadek في صفحته على تويتر “لو كان الضابط من جماعة #كولن حركة #الخدمة لقتل الذي ظلم جماعته أشد من ظلم #حلب و #سوريا عجبي لمن يصدق ذلك.
وقال الأستاذ سلامة عاطف عبد الحميد SalamahAtefAbdulhameed في صفحته على الفيس بوك لو عثرت (اتكعبلت) دابة في تركيا سيقولون جماعة كولن، ولو عثرت دابة في الخليج سيقولون إيران.
فيما أعلن تركي الروقي في حسابه على تويتر أن توريط جماعة كولن في مقتل السفير الروسي ؛ هو المخرج الوحيد لحكومة أردوغان.
وقال الأستاذ بلال الصباح في حسابه على فيس بوك: “إن تصريح #أردوغان بأن فتح الله #غولن وراء اغتيال سفير #روسيا في #انقرة، يخلو من الواقعية، ويقلل من هيبة الدولة التركية ومصداقيتها”.
وقال أستاذ العلوم السياسية في الإمارات عبد الخالق عبد الله AbdulkhaleqAbdulla في حسابه على تويتر إن تركيا تقول ان حركة كولن مسؤولة عن اغتيال السفير الروسي. من فيكم حقا يصدق هذا الاتهام
وأشار صاحب حساب Mohsen Al Shakhouri أنه من طبيعي أن يستغل أردوغان الحادث الإجرامي لصالحه لتصفية ما تبقى من خصومه في الداخل والخارج.
وقال الأستاذ kamelAwn في تويته ساخرة “طبيعي جدا؛ فجماعة كولن مسؤولة عن الاحتباس الحراري وثقب الأوزون وزلزال تسونامي”.
وقالت صاحبة حساب yara أنه لا احد يصدق هذه افلام الوالي العثماني اردوغان ترك القاتل حتى انتهى من خطبته ثم قتله
@nabdturkey : أعلن #جيش_الفتح التابع لـ #جبهة_النصرة تبنيه اغتيال السفير الروسي في أنقرة عاصمة #تركيا ووصف المنفذ بالشهيد وأسد من أسود جيش الفتح #أردوغان
بعد تبني #جيش_الفتح اغتيال السفير الروسي، هل يمكن للمفترين على #حركة_الخدمة أن يسلكوا سلوكا نبيلا ويعتذروا منها #أردوغان #غولن #روسيا #بوتين