fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home جميع الأخبار

سمات “المؤمن الحق” عند الأستاذ كولن والشيخ الشعراوي

13/11/2022
in جميع الأخبار
0
مشاركة
1k
VIEWS

بقلم: ياوز أجار

القاهرة (زمان التركية) – أريد أن أتحدث إليكم في هذا المقال عن رؤيًا رآها أحد الأولياء الصالحين تتعلق بالعلاقة القلبية التي تجمع بين الأستاذ فتح الله كولن والشيخ محمد متولي الشعراوي المرحوم، من جانب، وفضيلة الدكتور الشيخ فتحي عبد الرحمن حجازي من جانب آخر، والذين يعتبران من أبرز علماء مصر.

يقول الشيخ حجازي بأنه بحث سنوات طويلة عن كتاب مناسب في السيرة النبوية ليدرسه لطلابه في الجامع الأزهر، مشيرًا إلى أنه أجل مشروعه هذا لعدم عثوره على كتاب يقدم ويتناول حياة الرسول عليه الصلاة والسلام بصورة موافقة لمستوى فهم عصرنا الحالي. ولكنه ينوه بأنه وجد ضالته في كتاب ألفه الأستاذ كول وهو “النور الخالد” الذي يتناول حياة الرسول صلى الله عليه من جوانب مختلفة وبمقاربة أصيلة، وبدأ يدرسه لطلابه في الجامع الأزهر الشريف. ويلفت الشيخ حجازي إلى أن الأستاذ كولن لم يرصد حياة الرسول عليه الصلاة والسلام وكأنه “راوٍ” مثل المؤلفين الآخرين، وإنما ألفه وكأنه متعايش ومتجاوب ومتفاعل مع النبي والأحداث التي عاشها مع صحابته الكرام، على حد تعبيره.

وبعد شروعه في تدريس كتاب “النور الخالد” لطلبة الأزهر الشريف، يأتي شخص إلى الشيخ حجازي ويقول له: “أحد الأولياء الصالحين أرسلني إليك لأخبرك ما رآه في منامه”، فينقل عنه ما يلي:

“كنا جالسين مع الشيخ الشعراوي في مكان، فسألته عن سبب قدومه إلى هنا، فرد الشيخ الشعراوي بقوله: “أرسلني الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، وطلب مني أن أبلغ سلامه إلى الشيخ حجازي، بمناسبة بدئه تدريس كتاب النور الخالد لطلابه”.

 

 

وهذه الرؤيا بلا شك تدل على الرابطة المعنوية التي تربط بين هؤلاء الشخصيات الإسلامية البارزة، وإن كانت هناك مسافات شاسعة بينهم من حيث المكان.. وهل من أي أهمية للبعد المكاني إذا كانت القلوب متحدة!

مفهوم الإيمان والإسلام أو المؤمن والمسلم

“الإيمان” طاقة كامنة في قلب الإنسان ينطلق إلى الوجود من خلال “الإسلام” إذا وجدت تربة صالحة. فإذا كان الإيمان دواء فإن الإسلام وصفة طبية تعلّم الإنسان طريقة استخدام ذلك الدواء بصورة صحيحة وناجحة. وبالتالي إذا أخطأ الإنسان في اختيار الدواء فإن الوصفة الطبية لن تعطي الثمرة المرجوة منه، الأمر الذي يتطلب أن يكون كل من الدواء ووصفته الطبية تم اختيارهما بصورة صحيحة.

لقد اعتبر جل العلماء الإيمان والإسلام جزءًا لا يتجزأ ورأوهما وجهان لحقيقة واحدة. لكن واقع المسلمين –للأسف- يشهد في كثير من الأحيان فصلاً بين الإيمان والإسلام أو الدواء والوصفة الطبية، وهو الأمر الذي يؤدي إلى خلل في الحياة الفردية والاجتماعية للمؤمنين أو المسلمين.

هناك قصة واقعية مثيرة جرت أحداثها بين الشيخ الشعراوي المرحوم وأحد المستشرقين في سان فرانسيسكو، تدل على أن أي خلل ونقص في الإيمان والإسلام يمنعهما من إعطاء ثمراتهما المرجوة منهما. نورد تلك القصة كما يلي من لسان الشيخ الشعراوي بشكل مباشر:

لما كنتُ في سان فرانسيسكو سألني أحد المستشرقين: هل كل ما في قرآنكم صحيح؟!

فأجبت: بالتأكيد نعم.

فسألني: لماذا إذًا جعل للكافرين عليكم سبيلا؟ رغم قوله تعالى: (ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا).

فأجبته: لأننا مسلمون ولسنا مؤمنين!.

فما الفرق بين المؤمنين والمسلمين؟

أجبت عندها: المسلمون اليوم يؤدون جميع شعائر الإسلام من صلاة وزكاة وحج وصوم رمضان وسائر العبادات، ولكن هم في شقاءٍ تام!

شقاء علمي واقتصادي واجتماعي وعسكري .. الخ ، فلماذا هذا الشقاء؟

جاء في القرآن الكريم: قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم (الحجرات 14).

سألني: إذا لماذا إذن هم في شقاء؟

قلت: أوضحه القرآن الكريم، لأن المسلمين لم يرتقوا إلى مرحلة المؤمنين فلنتدبر مايلي :

لو كانوا مؤمنين حقا لنصرهم الله، بدليل قوله تعالى: (وكان حقا علينا نصر المؤمنين) (الروم ).

لو كانوا مؤمنين لأصبحوا أكثر شأنا بين الأمم والشعوب، بدليل قوله تعالى: (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين).

لو كانوا مؤمنين لما جعل الله عليهم أي سيطرة من الآخرين، بدليل قوله تعالى: (ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا).

ولو كانوا مؤمنين لما تركهم الله على هذه الحالة المزرية، بدليل قوله تعالى: (وما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه).

ولو كانوا مؤمنين لكان الله معهم في كل المواقف، بدليل قوله تعالى: (وأن الله مع المؤمنين).

ولكنهم بقوا في مرحلة المسلمين ولم يرتقوا إلى مرحلة المؤمنين، قال تعالى: (وما كان أكثرهم مؤمنين).

فمن هم المؤمنون؟

الجواب من القرآن الكريم هو: (التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشر المؤمنين).

نلاحظ أن الله تعالى ربط موضوع النصر والغلبة والسيطرة ورقي الحال بالمؤمنين وليس بالمسلمين!

مفهوم الإيمان والإسلام عند كولن

والآن نقدم لكم أيضًا رؤية الأستاذ محمد فتح الله كولن حول مفهومي الإيمان والإسلام والتي تتطابق مع ما رآه الشيخ الشعراوي في المجمل مع فَرْق في التعبير. ولا غروى في ذلك، إذ إن المصدر الذي نهل منهما الشيخان واحد.

أريد أن أنقل إليكم الآن خلاصة ما توصل إليه الأستاذ “أمل عبد الله محمد النعيمات” في رؤية الأستاذ محمد فتح الله كولن حول مفهومي الإيمان والإسلام في مقال كتبه لمجلة “نسمات” للدراسات الإنسانية والاجتماعية والحضارية:

الأستاذ كولن وإن كان يرى التفريق بين الإسلام والإيمان – التصديق – من حيث المعنى اللغوي، لكنه يرى تلازمهما وعدم انفكاك أحدهما عن الآخر في الحقيقة، “لأنه لا إسلام بدون إيمان، ولا إيمان بدون إسلام، والإسلام كدين هو الأمر الجامع لذلك كله”.

يقول كولن: “الإسلام مشتق من مادة: السلم، ومعناه: “استسلام العبد لله تعالى، وانقياده لأوامره، وانخراطه في السير في طريق سليم وسديد نحو السلامة، وبث الأمان في الناس وفي كل شيء، كما يعني سلامة الآخرين من لسانه ويده” وحقيقة الإسلام: “أن يصدق المرء بحقيقة الألوهية تصديقًا لا يحتمل الضد مطلقًا، ويوثق رابطة قلبه بالله تعالى، ويؤدي التكاليف أداءً دقيقًا ورقيقًا، وكأنه يرى الله تعالى ويراه الله تعالى”.

فالإسلام: تعلق بالله، وحب، وإخلاص، وعبادة لله كأننا نراه وتمثل بالخُلُق الحسن، وكأن الأستاذ فتح الله كولن في تعريفه السابق يلخص الإسلام كله، فهو يركز على القول والفعل والحال، يقول كولن: ” فأساس الإسلام وباطنه: الإذعان والتسليم، أما ظاهره فطاعة وانقياد وعمل”. ويقول في موضع آخر “لكي يثمر الإيمان ويسبغ الحياة على الوجدان، لا بد من إسناده بالعمل الصالح”. يفرق كولن بين الإسلام والإيمان في اللغة، لكنه يرى صعوبة التفريق بينهما في المعنى الاصطلاحي، فهما وجهان لحقيقة واحدة أساسها: التسليم والانقياد لله، وظاهرها: العمل، ولا يعد متدينًا من لم يجمع بين الباطن والظاهر.

ومن ثم يخلص كولن إلى تعريف شامل للإسلام كدين بأنه: “مجموع السنن الإلهية المنزلة لإخراج البشر من سجن الحيوانية وتجهيزهم للسياحة في إقليم القلب والروح. وروح هذا النظام: الإيمان، وجسده: الإسلام، وشعوره: الإحسان، وكل هذا عنوانه الدين”.

عندما يدخل الإيمان في قلب الإنسان..

ويقول الأستاذ كولن في مقال بعنوان  “سمات المؤمن الحق”:

“ولا شك أنه لا يوجد نظام ولا فكرة أو فلسفة استطاعت أن تُحدث أثرًا إيجابيًّا في عمق الإنسان كالذي يحدثه الإيمان مهما تفاوتت نسبته في ذات المؤمن. ففور دخول الإيمان -بمعناه الحقيقي- في قلب إنسان، تتغير رؤيته فجأة عن الكون والأشياء والخالق، وتزداد تلك الرؤية عمقًا واتساعًا حتى يتمكن من تقليب صفحات الوجود وتقييمها وكأنها صفحات كتاب. ليس هذا فحسب، بل وتنبض الكائنات من حوله بالحياة فجأة -تلك التي لم يكن يعيرها التفاتًا في السابق أو كان يعتبرها بلا روح أو معنى- وتبتسم إليه ابتسامة الصديق الحميم، وتحتضنه بدفئ ورفق وحنان. وفي مثل هذا الجو الدافئ الحنون يبدأ شعور الإنسان بقيمته الحقيقية، ويعي أنه الجزء المدرِك الفريد في هذا الوجود، ويعرف سر الدروب المنسابة في انحناء والتواء في ثنايا صفحات الكون وسطوره، ويحس وكأنه بدأ يحدس الأسرار الكامنة وراء أستار الوجود، فإذا به ينجو من سجن الأبعاد الثلاثة للمكان ويرفرف في فضاءات اللانهاية.

“أجل، كل إنسان آمن حقًّا، ينتقل -وهو المحدود- إلى اللامحدود بفضل التأملات التي تمور في أعماق ذاته مورًا. وبينما هو مقيد بالزمان والمكان إذا به يتحول إلى نسر فوق الزمان والمكان، ويرتقي إلى مصافّ الكائنات المتسامية على المكان، ويسمع أنغام الملائكة وتراتيلهم”.

“أجل، ستجد أبطال هذا الإيمان الشامخ مواظبين -بحسب عمق إيمانهم- على السير في الطريق وقطع المسافات مطمئنين سعداء كأنهم يتنزهون في سفوح الجنان، في الوقت الذي يتعثر فيه الناس في سيرههم ويضطربون. هذا من جانب، ومن جانب آخر ستجدهم -بفضل ارتباطهم بالحق تعالى- قادرين على تحدي العالم أجمع، والاضطلاع بكل مهمة، وتخطّي كل حاجز. فلو قامت القيامات كلها لا يضطربون، ولو واجهتهم نيران جهنم واحدة تلو الأخرى لا يمسهم الخوف ولا يتراجعون. هاماتهم مرتفعة في عزة وإباء دومًا، لا يحنونها لأحد إلا لله. فهم لا يخشون أحدًا، ولا ينتظرون جزاء ولا أجرًا من أحد، ولا يقعون تحت منة أحد”.

Tags: الأستاذ كولنالإيمان والإسلامالشيخ الشعراويالشيخ فتحي حجازي
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

السيسي يوجه بترميم مقبرة الشيخ الشعراوي بعد تسرب مياه الصرف إليها
آخر الأخبار

السيسي يوجه بترميم مقبرة الشيخ الشعراوي بعد تسرب مياه الصرف إليها

20/06/2024
جميع الأخبار

ماذا تخفي حملة أردوغان على حركة “الخدمة” والأستاذ كولن

21/03/2019
جميع الأخبار

مفهوم الإيمان والإسلام عند كولن

21/09/2018
جميع الأخبار

الأستاذ كولن يتحدث عن مقعد في كل قلب

30/07/2018
جميع الأخبار

كيف ينظر علماء وأكاديميّو الغرب إلى فكر الأستاذ كولن؟

30/05/2018
آخر الأخبار

ما الذي أَرْهَبَهُ الأستاذ كولن؟

30/11/2015
  • Trending
  • Comments
  • Latest
8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

23/02/2025
أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

23/02/2025
كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

23/02/2025
أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

16/12/2020
في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

0
إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

0
احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

0

شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم”

0
السفير: جيورجي بوريسينكو

السفير الروسي في مصر: الغرب يستخدم أوكرانيا لضرب روسيا و”المنطقة العازلة” تحمي أمننا القومي

16/06/2025
تركيا.. استطلاع رأي يرصد الثقة الاقتصادية في المعارضة

تركيا: العدالة والتنمية يواصل النزيف في استطلاعات الرأي

16/06/2025
تركيا ضمن أعلى 10 دول في احتياطي النقد عالميا

توترات الشرق الأوسط تصعد بالذهب لمستويات قياسية

16/06/2025
من إسطنبول إلى إيران.. إغلاق المجال الجوي يرفع حركة الحافلات

من إسطنبول إلى إيران.. إغلاق المجال الجوي يرفع حركة الحافلات

16/06/2025

Recent News

السفير: جيورجي بوريسينكو

السفير الروسي في مصر: الغرب يستخدم أوكرانيا لضرب روسيا و”المنطقة العازلة” تحمي أمننا القومي

16/06/2025
تركيا.. استطلاع رأي يرصد الثقة الاقتصادية في المعارضة

تركيا: العدالة والتنمية يواصل النزيف في استطلاعات الرأي

16/06/2025
تركيا ضمن أعلى 10 دول في احتياطي النقد عالميا

توترات الشرق الأوسط تصعد بالذهب لمستويات قياسية

16/06/2025
من إسطنبول إلى إيران.. إغلاق المجال الجوي يرفع حركة الحافلات

من إسطنبول إلى إيران.. إغلاق المجال الجوي يرفع حركة الحافلات

16/06/2025

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

السفير: جيورجي بوريسينكو

السفير الروسي في مصر: الغرب يستخدم أوكرانيا لضرب روسيا و”المنطقة العازلة” تحمي أمننا القومي

16/06/2025
تركيا.. استطلاع رأي يرصد الثقة الاقتصادية في المعارضة

تركيا: العدالة والتنمية يواصل النزيف في استطلاعات الرأي

16/06/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -