fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home آخر الأخبار

هل أصبح التطبيع الكامل للعلاقات المصرية التركية قريبًا؟

11/03/2023
in آخر الأخبار, الشرق الأوسط
هل أصبح التطبيع الكامل للعلاقات المصرية التركية قريبًا؟
0
مشاركة
480
VIEWS

القاهرة (زمان التركية)_ نشرت صحفية الأهرام القومية المصرية  في نسختها الانجليزية (الأهرام ويكلي) تقريرا يرصد تطور خطوات التقارب التركي المصري الذي تظهر مؤشراته واضحة وجلية يومًا بعد يوم لا سيما بعد زيارة وزير الخارجية المصري تركيا خلال الأسبوع الماضي.

 وقد جاء في تقرير الصحفية دعاء الباي: الزيارة التي قام بها وزير الخارجية “سامح شكري” إلى تركيا من المؤشرات الكثيرة التي تدلل على دفء جديد في العلاقات المصرية التركية، فقد زار وزير الخارجية سامح شكري تركيا الأسبوع الماضي للتعبير عن دعم مصر في أعقاب الزلازل المدمر الذي ضرب جنوب شرق تركيا والذي أودى بحياة أكثر من 50.000 شخص.

وقد صرح أستاذ العلاقات الدولية طارق فهمي معلقًا على هذا التقارب  لـ”الأهرام ويكلي”، إن زيارته سامح شكري، وهي الأولى منذ ما يقرب من عقد من الزمان، كانت مهمة أيضًا لأسباب أخرى لأنها تشير إلى تقارب جديد في العلاقات المصرية التركية، وأضاف فهمي أن “زيارة شكري تهدف إلى البناء على التطورات الإيجابية الأخيرة في العلاقات، وقد انعكس ذلك في تصريحات رسمية خلال الزيارة”.

فقد صرح وزير الخارجية المصري خلال زيارته بأن الزيارة رسالة صداقة وتضامن بين مصر وتركيا، وتعليقًا على العلاقات بين البلدين صرح قائلًا: العلاقات الثنائية تسير في الطريق الصحيح، مضيفًا أنه من المهم الاتفاق على خارطة طريق من أجل التعجيل باستعادة العلاقات الطبيعية بينهما.

وقد صرح وزر الخارجية المصري “سامح شكري” للصحفيين خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، أن: “المهم بالنسبة لنا هو إعادة العلاقة إلى المستوى القديم والمضي بها إلى أبعد من ذلك في مصلحة البلدين ووفقًا لمصالحهما المشتركة” وقد حاول جاويش أوغلو رسم خارطة طريق محتملة للعلاقات المستقبلية، قائلاً “لقد تبادلنا وجهات النظر حول الزيارات المتبادلة في الفترة المقبلة، و لقد التقى نواب وزراء خارجيتنا مرتين من قبل، وسيكون من المفيد لهم أن يجتمعوا مرة أخرى… بعد المحادثات، يمكن لرؤسائنا أن يجتمعوا إما في تركيا أو مصر، وأضاف بأن تطوير علاقات أفضل بين بلاده ومصر يهم البلدين، ومهم للسلام والاستقرار والتنمية في المنطقة،  لكن دفع العلاقات الثنائية إلى الأمام يظل معتمدًا على معالجة التوترات التي تسببت في تضرر العلاقات في المقام الأول، على حد قوله.

وهو ما أوضحه “فهمي” بأن هناك مجالين للخلاف بين مصر وتركيا يتعلقان بـ ليبيا وخلافات في شرق البحر المتوسط، وأضاف أن الوضع في ليبيا كان أهم قضية بين البلدين لأنه مرتبط بعوامل معقدة في المنطقة، ومع ذلك فإن هناك بوادر للاتفاق بين البلدين بشأن ليبيا، فقد قامت مصر بترسيم حدودها من جانب واحد مع ليبيا، ولم تعترض تركيا لكنها دعت إلى مزيد من المفاوضات،  وقال فهمي إن البلدين يتفقان على أن الاتصالات الداخلية مهمة للغاية لحل القضية الليبية.

بينما أكد مسؤولون أتراك مرارًا أن أنقرة حريصة على العمل مع مصر والأطراف الأخرى لتحقيق الاستقرار والأمن في ليبيا، فكلا البلدين يتفقان على أن الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي إجراء انتخابات شفافة وديمقراطية في ليبيا. وتدعم القاهرة وأنقرة إحدى الإداراتين المتنافستين في ليبيا المنقسمة إلى شرقية وغربية.

وقال فهمي إن الخلافات في منطقة شرق المتوسط وعلاقات أنقرة مع اليونان وقبرص تشكل عقبة أخرى أمام تحسين العلاقات بين القاهرة وأنقرة، مضيفًا أن حل هذه الخلافات سيستغرق وقتًا، مضيفًا بأن اليونان وقبرص ومصر عملوا على توسيع تعاونها في السنوات الأخيرة، وأن أي توقعات بأن القاهرة ستغير تحالفاتها بشكل جذري لصالح أنقرة غير واقعية.

والجدير بالذكر هنا أن منتدى غاز شرق المتوسط (EMFG)  وهو تحالف للطاقة شكلته مصر واليونان وقبرص وإسرائيل كان مصدر قلق لأنقرة،  ومع ذلك فإن أنقرة قد تكتفي بأن تكون عضوا مراقبا في المنتدى مما قد يفتح إمكانية إيجاد أرضية مشتركة.

أما بالعودة إلى انهيار العلاقات بين تركيا ومصر فقد ظهرت خلافات بين البلدين بعد الإطاحة بحكومة الإخوان المسلمين في مصر في عام 2013، حيث اختار العديد من الأعضاء البارزين في الجماعة الإقامة في تركيا. 

وفي غضون أشهر من انهيار نظام الإخوان المسلمين، طردت مصر السفير التركي في القاهرة ردًّا على انتقادات أنقرة المتكررة لمصر، وردت تركيا بإعلان أن السفير المصري شخص غير مرغوب فيه في تركيا.

وتوترت العلاقات حتى عقدت  جولتان من المحادثات الاستكشافية في عام 2021 للمساعدة في إقامة جسر للتواصل بين مصر وتركيا،  وطالبت القاهرة أنقرة بوقف التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، وخاصة ليبيا وسوريا، ووقف حملاتها الإعلامية ضد مصر، والتوقف عن منح الجنسية التركية لأعضاء جماعة الإخوان المصريين المقيمين في تركيا.

وعقب الجولة الثانية من المحادثات، صدر بيان مشترك عن وزارتي الخارجية المصرية والتركية جاء فيه أن الجانبين اتفقًا على مواصلة المحادثات،  ومع ذلك، لم يتم عقد جولات أخرى، وفي غضون ذلك، اتخذت أنقرة خطوات إيجابية لتحسين علاقاتها مع الإمارات والسعودية وإسرائيل، وهي خطوات بعثت الآمال في خطوات مماثلة مع القاهرة، حيث يرى العديد من المسؤولين الأتراك أن تطور علاقات أنقرة مع الإمارات ينذر بعلاقات أفضل مع مصر.

وقد أثار لقاء قصير بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس عبد الفتاح السيسي أواخر العام الماضي خلال افتتاح كأس العالم لكرة القدم في قطر الآمال في تحقيق انفراجة  في العلاقات، ثم كشف جاويش أوغلو وزير الخارجية التركي بأن  بلاده قد تعيد تعيين سفيرها في مصر في الأشهر المقبلة بعد غياب دام تسع سنوات، بينما لم تعلق مصر على البيان.

ثم تطورت الأحداث مع زيارة وزير الخارجية المصري حيث كانت المحطة الأولى لشكري في جولته بالمنطقة الأسبوع الماضي هي سوريا التي تضررت بشدة من الزلازل،  وأعرب عن تضامن مصر مع سوريا في خطوة تشير إلى تحسن العلاقات مع دمشق، والتقى الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق وأكد استعداد مصر لتقديم مزيد من الدعم لسوريا،  وقال الأسد لشكري إنه يقدر اتصال السيسي بعد الكارثة، وتعليقًا على الوضع الحالي للعلاقات، صرح أحد الدبلوماسيين طالبا عدم الكشف عن هويته :إن مقاربات تحسين العلاقات بين القاهرة وأنقرة مختلفة بشكل واضح، حيث تريد القاهرة تسوية الخلافات بين مصر وتركيا قبل اتخاذ خطوات لتحسين العلاقات فيما تسعى أنقرة لحل جزئي لبعض الخلافات وترك أخرى لوقت لاحق، وأضاف قائلا، إن “تطبيع العلاقات سيعتمد على مدى استعداد الطرفين لتقديم تنازلات، خاصة أن تطبيع العلاقات سيكون في مصلحة البلدين والمنطقة بأسرها”.

وأشار “فهمي” إلى سيناريوهين محتملين، إما أن تتحسن العلاقات قريبًا، أو أن ذلك يتأخر بعض الوقت، وأشار إلى أن السيناريو الأول هو الأرجح وأن تطبيع العلاقات بين البلدين سيغير المعادلات في المنطقة ويؤدي إلى نتائج مختلفة، وأضاف بأن العديد من الأطراف في المنطقة بما في ذلك إسرائيل والدول العربية تنتظر هذه الخطوة، وأن أردوغان يعمل على الوصول إلى هذه الغاية قبل الانتخابات المقبلة في تركيا،  لهذا السبب قام بحل مشاكله مع دول الخليج وإسرائيل. 

وأضاف  فهمي بأن حل خلافاته مع مصر قد يحسن من فرص فوز حزبه في الانتخابات المقبلة. وعلى كل حال فإن “مصر تبحث في جميع الخيارات وستتعامل مع القضايا لأفضل طريقة ممكنة لتصب في صالح المنطقة”.

 

Tags: أردوغانالعلاقات التركية المصريةتركيامصر وتركيا
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

تركيا تستعيد 8 مطلوبين دوليًا
أخبار تركيا

تركيا تستعيد 8 مطلوبين دوليًا

29/07/2025
ترامب يُقلص مهلة روسيا ويهدد بفرض رسوم جمركية ثانوية.. هل تتأثر تركيا؟
العالم

ترامب يُقلص مهلة روسيا ويهدد بفرض رسوم جمركية ثانوية.. هل تتأثر تركيا؟

29/07/2025
أنقرة.. التحقيق في واقعة ولادة بدون طبيب بمستشفى خاص
أخبار تركيا

أنقرة.. التحقيق في واقعة ولادة بدون طبيب بمستشفى خاص

29/07/2025
ارتفاع واردات تركيا من الغاز الطبيعي بنسبة 22.8%
أخبار تركيا

ارتفاع واردات تركيا من الغاز الطبيعي بنسبة 22.8%

29/07/2025
اهتمام متزايد بجوازات سفر دول الكاريبي مقابل شراء العقارات
أخبار تركيا

اهتمام متزايد بجوازات سفر دول الكاريبي مقابل شراء العقارات

29/07/2025
عبد الله أوجلان وسجناء إمرالي يلتقون بعائلاتهم
أخبار تركيا

عبد الله أوجلان وسجناء إمرالي يلتقون بعائلاتهم

29/07/2025
  • Trending
  • Comments
  • Latest
8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

23/02/2025
أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

23/02/2025
كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

23/02/2025
أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

16/12/2020
في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

0
إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

0
احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

0

شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم”

0
كم يبلغ عدد العاطلين عن العمل في تركيا؟

تركيا: ارتفاع البطالة خلال شهر يونيو

30/07/2025
فيديو… فريق طبي يواصل عملية جراحية أثناء زلزال روسيا العنيف

فيديو… فريق طبي يواصل عملية جراحية أثناء زلزال روسيا العنيف

30/07/2025
ضغوط أمريكية على لبنان لنزع سلاح حزب الله

ضغوط أمريكية على لبنان لنزع سلاح حزب الله

30/07/2025
تركيا تستعد لتزويد سورية بالغاز الأذربيجاني مع بداية أغسطس

تركيا تستعد لتزويد سورية بالغاز الأذربيجاني مع بداية أغسطس

30/07/2025

Recent News

كم يبلغ عدد العاطلين عن العمل في تركيا؟

تركيا: ارتفاع البطالة خلال شهر يونيو

30/07/2025
فيديو… فريق طبي يواصل عملية جراحية أثناء زلزال روسيا العنيف

فيديو… فريق طبي يواصل عملية جراحية أثناء زلزال روسيا العنيف

30/07/2025
ضغوط أمريكية على لبنان لنزع سلاح حزب الله

ضغوط أمريكية على لبنان لنزع سلاح حزب الله

30/07/2025
تركيا تستعد لتزويد سورية بالغاز الأذربيجاني مع بداية أغسطس

تركيا تستعد لتزويد سورية بالغاز الأذربيجاني مع بداية أغسطس

30/07/2025

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

كم يبلغ عدد العاطلين عن العمل في تركيا؟

تركيا: ارتفاع البطالة خلال شهر يونيو

30/07/2025
فيديو… فريق طبي يواصل عملية جراحية أثناء زلزال روسيا العنيف

فيديو… فريق طبي يواصل عملية جراحية أثناء زلزال روسيا العنيف

30/07/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -