fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home جميع الأخبار

ستخسر حتى وإن كنت أنت الفائز

11/08/2014
in جميع الأخبار, كتاب
0
مشاركة
44
VIEWS

بقلم: أكرم دومانلي

كُتبت هذه المقالة دون انتظار الإعلان عن نتائج الانتخابات الرئاسية التي أجريت أمس الأحد. ولا ريب في أنه كان من الممكن الانتظار بضع ساعات لكتابة مقالة وفق النتائج.

[one_third][box type=”shadow” align=”alignleft” ]من المؤسف حقًا أن نقول إن تركيا تُدار بسياسة خاطئة، لاسيما في السنوات الأخيرة، جعلتها غيرَ مستقرة ومضطربة على الصعيد المحلي، وسيئةَ السمعة وغيرَ مرغوب فيها على الصعيد الدولي.[/box][/one_third]وفي الواقع، ثمة عديد من الكتّاب يفضلون وينتهجون هذه الطريقة؛ لأن ثمة منطقاً في هذا. بيد أن تحديد الحق والعدل وتوزيعهما حسب نتائج الانتخابات في دولة لم تكتمل فيها بعدُ عملية إرساء وترسيخ الديمقراطية والقانون، غالبًا ما يؤدي بنا إلى الاتجاه غير الصحيح. وما دمنا نواجه مشكلات اصطفت كالجبال الشاهقات، فهذا يعني أن ثمة مسائل ينبغي طرحها وبقوةٍ بغض النظر عن نتائج الانتخابات.

نعم، قد يكون مهمًا جدًا معرفة الفائز في الانتخابات؛ إلا أن الأهم من ذلك هو ما سيفعله الفائز وما يتوجب عليه عمله. ومن المؤسف حقًا أن نقول إن تركيا تُدار بسياسة خاطئة، لاسيما في السنوات الأخيرة، جعلتها غيرَ مستقرة ومضطربة على الصعيد المحلي، وسيئةَ السمعة وغيرَ مرغوب فيها على الصعيد الدولي.

ولعل أحد أهم الأسباب التي جعلت تركيا غير مستقرة داخليًا هو لهجة خطاب الحزب الحاكم، الذي يدعو إلى التمييز والطائفية اتجاه كل معارضيه، والذي أدى إلى أن يعمّ التوتر جميع أنحاء البلاد بسبب هذا الأسلوب المرفوض في الخطاب. وإساءة الأدب ضد كل من عارض أيّاً من سياساته مستغلًا إمكانيات الدولة، لا سيما الإعلام الموالي له، وشنّ هجومًا على الليبراليين والديمقراطيين واليساريين واليمنيين والمتدينين والعلويين والأكراد والجماعات والحركات الدينية، والنظر للجميع بعدوانية، وخلق أجواء الكراهية والضغينة بين الناس.

إن فئة من الشعب لم تكن تحب وتؤيد رؤساء الجمهورية السابقين؛ إلا أن المجتمع لم يشهد شرخًا وانقسامًا مثل الذي نراه اليوم. وآسفاه على ما آل إليه شعبنا بسبب التفرقة والكراهية!

[one_third][box type=”shadow” align=”alignleft” ]نرى أن محبي أدوغان ارتدوا أكفانهم ويؤازرونه بحماسة وبلا وعي أو تفكير، وأصبحت على أبصارهم غشاوة ولا يرون أية أخطاء له، أو بالأحرى باتوا يقدسون هذه الأخطاء، وهم لا يعلمون أنهم بذلك يضرونه أكثر مما ينفعونه.[/box][/one_third]نرى أن محبي أدوغان ارتدوا أكفانهم ويؤازرونه بحماسة وبلا وعي أو تفكير، وأصبحت على أبصارهم غشاوة ولا يرون أية أخطاء له، أو بالأحرى باتوا يقدسون هذه الأخطاء، وهم لا يعلمون أنهم بذلك يضرونه أكثر مما ينفعونه. ولا شك في أن العامل الرئيس الذي يدمر زعيماً ما هو التفاف المتملقين حوله بدلًا من قائلي الحق. وأما كارهوه فيتجاهلون صفة رئاسة الوزراء التي يحملها أردوغان ويكرهونه. ولا يعيرون بالاً حتى لأعماله الإيجابية. وماذا ستربح تركيا إذا كان رئيس جمهوريتها يستخدم نفس المنطق الذي كان يستخدمه وهو رئيس الوزراء؟ لا شيء أبدًا. وإذا صعد أردوغان قصر تشانكايا واستمر في استخدام لغته الداعية للتمييز والترهيب، عندها ستنقسم هذه الدولة، وستدمر روحًا وجسدًا، ولعل هؤلاء المداهنين يدركون ذلك أو لا يكترثون له. وللأسف ثمة توتر خانق نتيجة للضغوطات على جميع طبقات المجتمع. وربما يمكنك الفوز في الصناديق بهذا الاستقطاب، إلا أنك ستضع تركيا على شفير الانهيار.

وأيّا كان مَن صعد قصر الرئاسة؛ فأول عمل مُكلف به قبل أن يشرق ضوء الشمس هو معانقة كل أفراد هذه الدولة الذين يعيشون على أرضها والتعامل معهم معاملة واحدة بالتساوي دون النظر إلى دينهم وعرقهم ومذهبهم وهويتهم واختياراتهم السياسية ورؤاهم الفكرية؛ إذ أن قصر تشانكايا ليس مقرًا لتفتيت وتمييز البعض عن الآخر، إنما مصدر لتوحيد الشعب بجميع أطيافه. وعليه أن يرى الصورة بشكل أوضح بكامل فسيفسائها؛ لأنه لا يمكن له أن يقوم بخُدع سياسية من هذا المنصب أو يحيك المؤمرات ضد فئة من الشعب أو يبث العداء بين الناس أو يضع الدستور والقوانين تحت إمرته وطوعه. أيّا كان الرئيس فإن لم تتسع زاوية نظره من فوق أعلى منصب سياسي في الدولة، ولم يعانق الشعب على اختلاف مشاربه وتوجهاته السياسية والدينية والعرقية؛ فلن يدوم طويلًا في منصبه بلا شك.

قلنا في معرض حديثنا إن تركيا فقدت اعتبارها وسمعتها على الصعيد الدولي. بالله عليكم هل يمكن زعْم شيء آخر غير ذلك! لم نعد نرى اليوم الرئيس الأمريكي باراك أوباما يرد على اتصالات أردوغان. وأسباب ودواعي هذا معلومة للجميع. لدرجة أن الاتحاد الأوروبي الذي كان يصفق لجميع الخطوات المتخذة في سبيل الديمقراطية حتى الأمس القريب، يعطي اليوم رسائل تحذر بانصياع تركيا للفوضوية في الانتهاكات القانونية واللاديمقراطية.

[one_third][box type=”shadow” align=”alignleft” ]أيّا كان مَن صعد قصر الرئاسة؛ فأول عمل مُكلف به قبل أن يشرق ضوء الشمس هو معانقة كل أفراد هذه الدولة الذين يعيشون على أرضها والتعامل معهم معاملة واحدة بالتساوي دون النظر إلى دينهم وعرقهم ومذهبهم وهويتهم واختياراتهم السياسية ورؤاهم الفكرية.[/box][/one_third]هذا فضلًا عن أن سياسة تركيا نحو سوريا قد أفلست؛ إذ كانت تظن أن الأسد سيسقط في ظرف أسبوع واحد، بيد أنه يدخل الآن عامه الخامس وقد خرج منتصرًا في الانتخابات الماضية. زد على ذلك فإنه يسعى لإحداث بلبلة وفوضى في الداخل التركي بالتعاون مع حلفاءه المؤيدين له، وعلى رأسهم روسيا وإيران. حتى إن فكرة النموذج التركي التي كانت تراود المصريين باءت بفشل ذريع؛ إذ أن الحكومة التركية التي شجعت محمد مرسي عجزت عن مساعدته ولو بأقل القليل، وقطعت جميع علاقاتها بمصر وآلت إلى سياسة عقيمة ليس لها القدرة على الإنتاج. هذا فضلًا عن أن السيسي فاز بنتائج كاسحة بعد الانقلاب العسكري. وبات الساسة الأتراك عاجزين عن الحديث ولو بكلمة بشأن فلسطين وغزة، مع أننا كنا ننتظر من الحكومة أفعالاً لا أقوالاً، لا سيما في الفترة الراهنة التي تعصف بها. واقتحمت عناصر داعش الإرهابية القنصلية التركية في مدينة الموصل، وها نحن لا نزال حتى اليوم لم نتلق أية أخبار عن الرهائن الدبلوماسيين البالغ عددهم 49 دبلوماسيًا احتجزتهم، وقد مضى حتى الآن 62 يومًا.

لقد تغيرت حسابات تركيا بعدما آلت إلى مواقف تُرسى عليها، وأضحت دولة غير مرغوب فيها داخليًا وخارجيًّا. وقد تكون الانتخابات مناسبة لإزالة الشوائب التي تعتليها أو لاستعادة عافيتها وصلب قوامها ومراجعة حساباتها، ويكفيها فقط أن تدرك مدى خطورة الموقف الذي آلت إليه.

ولا يسعنا في هذا المقام إلا أن نقول في هذه الأيام المظلمة التي عُلِّق فيها القانون وأُضفي على العشوائية صفة القرارات الديمقراطية واستُقطب فيها الشعب بتعنت: ستخسر! ستخسر حتى وإن كنت أنت الفائز. وأمامك طريق واحد للتخلص من هذه العاقبة الحزينة؛ ترك الظلم، والعودة إلى الحق والعدل، والعدول عن الكبر والاستبداد وتَقَبُّل حقيقة أن كل فرد على هذه الأرض متساو مع غيره في الحقوق والواجبات.

Tags: أكرم دومانلي
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

جميع الأخبار

تحول أردوغان الحاد من ديموقراطي محافظ إلى مستبد!

25/10/2018
آخر الأخبار

تأخرتَ أيها المسلم

19/11/2015
آخر الأخبار

إن تبتعدوا عن العدل

07/11/2015
آخر الأخبار

إن تحققت وعود داوداوغلو

04/11/2015
آخر الأخبار

إلى أين تتجه تركيا؟

24/09/2015
آخر الأخبار

التحقيق مع رئيس تحرير” زمان” بموجب أخبار إعلام أردوغان

08/09/2015
  • Trending
  • Comments
  • Latest
8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

23/02/2025
أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

23/02/2025
كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

23/02/2025
أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

16/12/2020
في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

0
إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

0
احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

0

شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم”

0
تحديث.. حصيلة الأضرار جراء حرائق غابات إزمير حتى اللحظة

تحديث.. حصيلة الأضرار جراء حرائق غابات إزمير حتى اللحظة

04/07/2025
احتياطي المركزي التركي يتراجع بأكثر من مليار دولار

احتياطي المركزي التركي يتراجع بأكثر من مليار دولار

04/07/2025
تركيا ترفع معاشات المتقاعدين إلى هذا الرقم

تركيا ترفع معاشات المتقاعدين إلى هذا الرقم

04/07/2025
سورية تطلق الهوية البصرية الجديدة لها.. ما القصة؟

سورية تطلق الهوية البصرية الجديدة لها.. ما القصة؟

04/07/2025

Recent News

تحديث.. حصيلة الأضرار جراء حرائق غابات إزمير حتى اللحظة

تحديث.. حصيلة الأضرار جراء حرائق غابات إزمير حتى اللحظة

04/07/2025
احتياطي المركزي التركي يتراجع بأكثر من مليار دولار

احتياطي المركزي التركي يتراجع بأكثر من مليار دولار

04/07/2025
تركيا ترفع معاشات المتقاعدين إلى هذا الرقم

تركيا ترفع معاشات المتقاعدين إلى هذا الرقم

04/07/2025
سورية تطلق الهوية البصرية الجديدة لها.. ما القصة؟

سورية تطلق الهوية البصرية الجديدة لها.. ما القصة؟

04/07/2025

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

تحديث.. حصيلة الأضرار جراء حرائق غابات إزمير حتى اللحظة

تحديث.. حصيلة الأضرار جراء حرائق غابات إزمير حتى اللحظة

04/07/2025
احتياطي المركزي التركي يتراجع بأكثر من مليار دولار

احتياطي المركزي التركي يتراجع بأكثر من مليار دولار

04/07/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -