أنقرة (زمان التركية) -انتقد ناتشو سانشيز أمور، مقرر البرلمان الأوروبي لتركيا، التضييق المفروض على حزب الشعب الجمهوري اكبر أحزاب المعارضة.
وقال أمور تعليقا على محاصرة الشرطة لمقر حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول، بعد عزل أمانة الحزب بقرار قضائي وتعيين آخرين: “الضغوط على الديمقراطية في تركيا آلية قاسية ومعقدة للأسف: محكمة تقرر بشكل غير مشروع من سيتولى رئاسة -أمانة- حزب سياسي، ثم تقوم شرطة مكافحة الشغب بحماية المحتال بعد استخدام الغاز المسيل للدموع، ويتم حظر جميع المظاهرات لأيام، وتقييد شبكات التواصل الاجتماعي. هذا وضع يفوق الواقع”.