fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home آخر الأخبار

لماذا لم أقبل أن أكون إسلاميا في خدمة الدولة؟

25/06/2017
in آخر الأخبار, جميع الأخبار, كتاب
0
مشاركة
100
VIEWS

بقلم الأستاذ علي بولاج

روى الكاتب الكبير ممتاز أر توركونه في مقال له حادثة تخص أحد الإسلاميين في تركيا كما يلي: “سمعت من صديق لي يكبرني سنا، ولايزال يصف نفسه بأنه إسلامي. وقصته تعود إلى مطلع السبعينيات، فحين كان يدرس في الجامعة اعتقلته الشرطة واقتادته إلى شعبة الجرائم السياسية دون أي سبب، وتعرض لتحقيق مخيف من قبل شرطيين أحدهما يلعب دور شرطي طيب وآخر سيئ، وأخيرا قال له شخص ثالث “ستعمل لصالحنا”. وقد أنهى صديقي الإسلامي كلامه بقوله: ” رفضتُ ذلك ولكنني أدركتُ فيما بعد أنه كان هناك كثيرون ممن أعرفهم حولي قد وقعوا في الفخ نفسه وقبلوا ذلك العرض وبدؤوا العمل لصالحهم”.

أنا من وقعت له هذه القصة التي رواها ممتاز أر توركونه في مقاله وأنا ناشط فاعل في النضال الإسلامي على مدى نصف القرن الأخير. وشاهد عليه في الوقت نفسه. فحين كنتُ أدرس في ثانوية الأئمة والخطباء وجدتُ نفسي إسلاميا. ولم أكن في يوم من الأيام لا يمينيا ولا يساريا. ولم أكن محبا لقومية أتاتورك. حاولت أن أفهم القومية التي تسمى قومية الأناضول (التي تشمل الجنسيات التي تعيش في الأناضول معا منذ قرون ولهم تاريخ مشترك وثقافة مشتركة)، لكنني كنت على مسافة واحدة من القوميات التركية والكردية والفارسية والعربية. فمن أكبر الأمراض لدى المسلمين في نظري القومية والمذهبية والميل إلى الدنيا، والخلاص من هذه العلل أمر صعب جدا. ولم أتعاطف قط مع الرأسمالية والفاشية والشيوعية، إلا أنني تعاطفت شيئا ما مع اليسارية والاشتراكية اللتين تحترمان الدين. وأدعو الله أن يوفقني في أن أنهي حياتي على النهج الذي بدأت به.

[one_third][box type=”shadow” align=”alignleft” ]الدولة زادت قوة وانتصبت قامتها بواسطة الإسلاميين في وقت أصابها ضعف شديد. وهذا صحيح. لكن ما يفعله هؤلاء الإسلاميون الذين يمسكون بالسلطة في أيديهم في الوقت الحاضر مخالف للإسلام. وأنا أسميهم بالإسلاميين القدماء. فمشاكل التيار الإسلامي كبيرة جدا. وسنستمر في إعمال الفكر عليها.[/box][/one_third]بدأت بكتاباتي في الصحف المحلية عندما كنتُ في الخامسة عشرة من العمر. وأعيش في خضم هذا المجال منذ نصف قرن. ولم أشعر بمثل هذه الضغوط الشديدة التي عشتها في الفترة الأخيرة في أية مرحلة من حياتي. وقد حوكمت مرارا، لكنني لم أتصور أنني سأتعرض يوما لمثل هذه الضغوط في حين سيكون رفاق دربي هم أصحاب السلطة. إذ إنني خسرت في هذه الفترة كثيرا من أصدقائي الذين كنت أحسبهم رفاق دربي منذ 40 عاما، لكنني ولله الحمد لم أشعر بشيء من الندم قط. وتأسفت كثيرا حين رأيت أناسا لا يتركون الاتصاف بالإسلامية لأحد غيرهم تخلوا عن كثير من القيم الإسلامية من أجل الحفاظ على سلطة دنيوية مؤقتة، وخضعوا لسيطرة الدولة عليهم. فرأيت أن الدولة لم تسيطر على معدة الإسلاميين وحدها بل سيطرت على أرواحهم أيضا. وأنا لا أشعر بشيء غير الأسى على الذين ضحوا بقلوبهم وضمائرهم في سبيل سلطة قائمة على الظلم.

في 1972 أو 1973 استدعاني مدير المدرسة نوري أونلو وقال لي: “عليك أن تذهب إلى مركز الشرطة بمنطقة غيرت تبه في إسطنبول للقاء شرطي هناك”. وذهبت للقائه في اليوم التالي. فنزل بي بعنف إلى الطابق السفلي وأجلسني أمام طاولة ذات إنارة خافتة. وبدأ اثنان من رجال الشرطة يحققان معي. وقد كان أحدهما فظا وغليظا جدا يلقي علي بالتهم جزافا، وكان يقول لي إنني شخص خطير جدا ويريد الزج بي في السجن. والثاني كان يلعب دور الشرطي الطيب ويقول لصديقه: “لا يا عزيزي إن علي شاب طيب وأنت مخطئ في حقه”. وكان هناك ثالث يراقب سير التحقيق ويكتفي بإلقاء جمل قصيرة من حين لآخر. استمر التحقيق قرابة الساعتين. وأخيرا قالوا لي لنفترض أن ما تقوله صحيحا، لكن عليك أن تساعدنا. فقلت لهم كيف ذلك؟ فقالوا: “بأن تقدم لنا معلومات عن أتباع حركة النور الإسلامية بين فترة وأخرى”. بيد أني لم أقبل. فقالوا: “إن أباك لا يستطيع أن يرسل لك المال ونحن سنؤمن لك منحة دراسية وسنعطيك المال. ولا تكن عنيدا”. فدعوت الله في سري: “يا رب إن هؤلاء يريدون استخدامي ضد المسلمين فامنحني القوة للصمود”. ثم استجمعت قواي وقلت لهم: “اعفوني من هذه المهمة فأنا لن أقدم على ذلك”. فقال الشرطي الذي يلعب دور الطيب منهم: “أنت حر ولكنك ترى أنه – وأشار إلى الشرطي السيئ – يصر على الزج بك في السجن”. لكنني بقيت صامدا، وأطلقوا سراحي. إلا أنني علمت لاحقا أنهم استدعوا أشخاصا آخرين ما خاب ظنهم فيهم واتفقوا معهم، ووصلوا إلى مناصب مرموقة فيما بعد.

وفي عام 1977 تم تحذيري من أحد أصدقائي وقيل لي إنه شرطي، لكنني لم أصدق ولم أتوقع ذلك منه، إلا أنه كان من المتقدمين بين رجال الشرطة، وتسلق المناصب العليا. وأحضروا يوما يافعا وقالوا لي: “إنه شاب ماهر فاهتم به أنت حتى يكون مثقفا ناجحا”. فإذا به كان من أهم عملاء الجيش وتسلق هرم المناصب. وهو الآن شخص معروف جدا وهو رفيع المستوى ولم يعد يرى مانعا في أن يعترف صراحة بأنه يعمل لصالح المخابرات. وقد سألت شخصا مؤثرا في الحركة الإسلامية “ما شأنك بهؤلاء؟” فأجابني: “يجب ألا نخاف من المخابرات. فإن كنت واثقا من نفسك يمكنك الاستفادة منهم، كما أنهم كذلك يستفيدون منك”.

وأنا أؤيد وجهة نظر ممتاز أر توركونه بشيء من التحفظ: “الدولة زادت قوة وانتصبت قامتها بواسطة الإسلاميين في وقت أصابها ضعف شديد. وهذا صحيح. لكن ما يفعله هؤلاء الإسلاميون الذين يمسكون بالسلطة في أيديهم في الوقت الحاضر مخالف للإسلام. وأنا أسميهم بالإسلاميين القدماء. فمشاكل التيار الإسلامي كبيرة جدا. وسنستمر في إعمال الفكر عليها”.

Tags: علي بولاج
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

آمــال كبــرية وحقائق مريرة – قراءة في الواقع الرتكي
مكتبة "زمان"

آمــال كبــرية وحقائق مريرة – قراءة في الواقع الرتكي

16/01/2023
ما هي إستراتيجية أردوغان لعام 2021؟
تقارير

ماذا قال فتح الله كولن عن مشروع الشرق الأوسط في عام 2004؟

21/01/2023
آخر الأخبار

وثيقة السلام في مجتمع متعدد الثقافات والأديان

31/12/2015
آخر الأخبار

حزب النهضة التونسي!

24/11/2015
آخر الأخبار

قصة الحسين

12/11/2015
آخر الأخبار

فرصة لفتح صفحة جديدة

06/11/2015
  • Trending
  • Comments
  • Latest
8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

23/02/2025
أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

23/02/2025
كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

23/02/2025
أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

16/12/2020
في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

0
إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

0
احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

0

شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم”

0
تركيا.. تراجع كبير في نسبة مؤيدي الحزب الحاكم

هل ينجح أردوغان في إيقاف تراجع شعبيته قبل الانتخابات؟

15/06/2025
ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

15/06/2025
هل عدلت إسرائيل مقاتلات اف 35 للهجوم على إيران؟

هل عدلت إسرائيل مقاتلات اف 35 للهجوم على إيران؟

15/06/2025
كيف أدخلت إسرائيل المسيرات لعمق الأراضي الإيرانية؟

كيف أدخلت إسرائيل المسيرات لعمق الأراضي الإيرانية؟

15/06/2025

Recent News

تركيا.. تراجع كبير في نسبة مؤيدي الحزب الحاكم

هل ينجح أردوغان في إيقاف تراجع شعبيته قبل الانتخابات؟

15/06/2025
ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

15/06/2025
هل عدلت إسرائيل مقاتلات اف 35 للهجوم على إيران؟

هل عدلت إسرائيل مقاتلات اف 35 للهجوم على إيران؟

15/06/2025
كيف أدخلت إسرائيل المسيرات لعمق الأراضي الإيرانية؟

كيف أدخلت إسرائيل المسيرات لعمق الأراضي الإيرانية؟

15/06/2025

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

تركيا.. تراجع كبير في نسبة مؤيدي الحزب الحاكم

هل ينجح أردوغان في إيقاف تراجع شعبيته قبل الانتخابات؟

15/06/2025
ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

ما هي أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها تركيا؟

15/06/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -