المهاجر السوداني غير الشرعي عبد الشافي، 25 عاما، في ملجأه الخاص الذي أقامه في ميناء كاليه بفرنسا، على غرار نحو2300 مهاجر، كثير منهم من أفريقيا، يجوبون الشوارع وينامون في مخيمات مؤقتة في كاليه وحولها في الوقت في انتظار المحطة الاخيرة من سعيهم للوصول إلى بريطانيا.
واتفقت بريطانيا وفرنسا على تحسين مراقبة الحدود والتعاون بشكل وثيق في محاولة للسيطرة على عدد متزايد من المهاجرين غير الشرعيين الذين يحاولون عبور القناة الإنجليزية من ميناء كاليه الفرنسية إلى بريطانيا.