fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home جميع الأخبار

بقلم فتح الله كولن: رمضان والقلوب الرقيقة

02/05/2015
in جميع الأخبار
0
مشاركة
72
VIEWS

رمضان والقلوب الرقيقة

بقلم الأستاذ فتح الله كولن

سؤال: يأتينا شهر رمضان كل سنة وكأنه سكينة تنزل من السماء؛ فترقِّق قلوبنا وتذيبها، وتوصلها إلى قوام معيَّن؛ فما الأمور التي توصوننا بها كي نستفيد من هذا الشهر الكريم استفادة كاملة في حياتنا الفردية والاجتماعية؟

[one_third][box type=”shadow” align=”alignleft” ] إننا إن أعطَينا إرادتنا حقها، وفتحنا قلوبنا لهذه الفترة الزمنية المباركة، وآمنّا من أعماقنا ببركته، وتوجَّهنا إليه بمشاعر التعظيم والاحترام؛ فإنه هو أيضا سوف يحتضننا، ويُفيض علينا بركته وابلة غزيرة تشملنا من رؤوسنا إلى أخامص أقدامنا، وسوف يمكننا التغلب على الحدة والغضب والعنف، وبهذه الطريقة يَسُود من جديد مناخٌ من السعادة والطمأنينة والسكون في المجتمع.[/box][/one_third]الجواب: إن شهر رمضان يلوح في أفقنا بجمالياته الساحرة الجذابة مثل الصيام والإفطار والسحور والتراويح؛ فيشكّل مناخا قدسيا خاصا به، وهو ذو تأثير متميز تماما حيث يسهم في أن تدرِك الأرواحُ الصلاحَ مجددا، وتسلَمَ القلوبُ والأحاسيس والأفكار، وتهدأ كل أنواع القسوة والخشونة، حتى في تلك الفترات التي تتوالى فيها التوترات، وتطفح فيها الشدة والعنف، وتُعتبر المعارضة والمخالفة نوعا من المهارة، ويعيش فيها جموع الناس فيما بينهم جمودا خطيرا. والواقع أن إنساننا يحمل في داخله مشاعر من الاحترام الحقيقي تجاه هذا الشهر المبارك الذي تُستشعر فيه الوداعةُ والرقة واللطف بشكل واضح؛ ومن هذه الزاوية فإننا حتى وإن كنا في الوقت الراهن محاطين من كل جهة بسلبيات مختلفة؛ إلا أننا إن أعطَينا إرادتنا حقها، وفتحنا قلوبنا لهذه الفترة الزمنية المباركة، وآمنّا من أعماقنا ببركته، وتوجَّهنا إليه بمشاعر التعظيم والاحترام؛ فإنه هو أيضا سوف يحتضننا، ويُفيض علينا بركته وابلة غزيرة تشملنا من رؤوسنا إلى أخامص أقدامنا، وسوف يمكننا التغلب على الحدة والغضب والعنف، وبهذه الطريقة يَسُود من جديد مناخٌ من السعادة والطمأنينة والسكون في المجتمع.
ليس تنوع الطعام، وإنما كثرة الضيوف

أما بالنسبة للأمور الواجب فعلُها في هذا السياق؛ فهي على سبيل المثال تتمثل في أن الشخص المقيم في شقة بعمارة سكنية يستطيع أن يبدي كرمه وحسن تصرفه -بقدر طاقته- بدعوته جيرانه -أيا كانت ثقافتهم ومنطقهم- إلى مائدة الإفطار عن طريق إخبارهم بذلك قبل بضعة أيام من الموعد، ويقدم لهم بعد الطعام هدية صغيرة أعدها لهم مسبقا قائلا: “لقد شرفتمونا بتلبية الدعوة، وأتعبتم أنفسكم في تناول طعامنا، فنرجو أن تتفضلوا بقبول هذه الهدية البسيطة منا”، كما أنه يمكنه إسعاد قلوب أولادهم إن كان قادرا على ذلك. وبالشكل نفسه فإن من يعمل مدرِّسًا في مدرسة، أو أستاذًا في جامعة، أو عاملًا في مؤسسة يمكنه أن يساهم في تحقيق السلم الاجتماعي عبر فتحه باب منزله للجميع وإشراكِهم في مائدة إفطاره دون تفريق بين فئة وأخرى.

ينبغي علينا أن نثمن ونستثمر هذا الشهر المبارك المليء بالنور بحيث لا يمر علينا يوم من أيامه على الإطلاق دون أن ينزل ضيف على مائدة إفطارنا. أجل، لا بد من إثراء موائد الإفطار بكثرة الضيوف وتنوعهم أكثر من إثرائها بكثرة الطعام. فقد قال الرسول الأكرم (صلى الله عليه وسلم) كما تعلمون:

“طَعَامُ الاثنينِ كافي الثَّلاثَةِ، وَطَعَامُ الثَلاثَةِ كافي الأَربعَةِ“  (البخاري: الأطعمة 11؛ مسلم: الأشربة، 179)

ومن هذه الزاوية يجب ألا نقلق من كثرة الضيوف في شهر رمضان ذي البركة الخاصة به.

[one_third][box type=”shadow” align=”alignleft” ] إن شهر رمضان يلوح في أفقنا بجمالياته الساحرة الجذابة مثل الصيام والإفطار والسحور والتراويح؛ فيشكّل مناخا قدسيا خاصا به، وهو ذو تأثير متميز تماما حيث يسهم في أن تدرِك الأرواحُ الصلاحَ مجددا، وتسلَمَ القلوبُ والأحاسيس والأفكار، وتهدأ كل أنواع القسوة والخشونة، حتى في تلك الفترات التي تتوالى فيها التوترات، وتطفح فيها الشدة والعنف.[/box][/one_third]إن مثل هذا الأسلوب في التصرف طريق دبلوماسي مهم من أجل ردم الفجوات بين مختلف شرائح المجتمع، وتجاوزِ الأحكام المسبقة. فالحقيقة أن هناك كثيرا من المشاكل التي يتعذر حلها بالقوة والشدة، ولا يُتغلب عليها بالوحدات العسكرية المؤللة، يمكنُ حلّها بهذا الطريق. أجل، إنكم إذا فتحتم قلوبكم للجميع، ودخلتم قلوب مخاطبيكم بإنسانيتكم، وهيأتم في قلوبكم مكانا يمكن للجميع أن يحل به، وبهذه الطريقة جعلتم القلوب تساندكم، فحينذاك تتم الحيلولة دون ما لا قبل لكم بها من شتى أنواع الكراهية والحقد والغيظ وإراقة الدماء وإزهاق الأرواح؛كما أنه لم يُشاهَد على مر تاريخ الإنسانية مشكلات أو أزمات حُلّت بالتهديدات على الإطلاق، بل لقد زاد غضب الناس بصورة أكثر في مواجهة التهديدات، وساروا نحو هيكلة أنفسهم بالتمحور حول التخريب بحرارة أكثر.

وكما ورد في أحد الأمثال التركية فـ”إن فنجان قهوة خاطره أربعون سنة”. فإنه سيكون للإفطار الذي نقدمه لضيوفنا خاطر أربعين سنة. ومن هذه الزاوية فإنه لا بد من القيام حتما بمثل هذه الرجولة والكرم الذي يكون مردوده مختلفا جدا. ولسنا ندري ربما أن بركة أخرى من بركات شهر رمضان المتميزة تكمن في هذا، أي إننا كما نستطيع الحصول على الثواب الأخروي بالصوم وصلاة التراويح، فإننا نحقق ربحا ومكسبا متميزا عن طريق دخولنا قلوب الناس.

صدى من وراء السماوات يدوّي في القلوب

ويمكن أيضًا لرجال الخدمة الذين هرعوا إلى خدمة الإنسانية في كلّ أنحاء العالم أن يعتبروا شهر رمضان وسيلةً مهمةً للنفوذ إلى القلوب؛ فلقد كشفت الأضاحي التي تُذبَح وتُوزّع في عيد الأضحى في كلّ أنحاء العالم -بدءا من تركيا حتى آسيا وأفريقيا- عن كرم وأصالة إنساننا، فأصبحت وسيلةً لفتح القلوب وإثارةِ عاطفة الثقة لدى هذه الشعوب فينا واقتناعهم بأن هناك أناسًا هم محل ثقتهم وأمانهم. وعلى نفس الشاكلة قد يكون القيام بحملة تَعْبويّة رمضانية عن طريق فتح أبواب الفطور والسحور أمام الجميع فرصة ذهبية لكسب العديد من القلوب والوصول إلى كيفيةٍ يرضى بها ربّنا سبحانه وتعالى عنّا. لأن المدعوين على الإفطار والسحور في رمضان لا سيما في بلاد غير مسلمة يتأثرون للغاية بمثل هذه الفعاليات حتى إنكم إن استمعتم إلى انطباعاتهم أدركتم بشكل أكبر مدى أهمية العمل الذي تقومون به. فمثلا يأتيهم الأذان الذي يسبق الإفطار غضّا طريا فيطربون به ويُسحرون. ومن ثمّ ينبغي لنا أن نُحسن استغلال هذه المناسبة في تعريف مخاطبينا بجمالياتنا والثراء المعنوي الذي عندنا.

[button color=”blue” size=”big” link=”http://www.zamanarabic.com/%D9%85%D9%81%D9%83%D8%B1-%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A-%D9%83%D9%88%D9%84%D9%86-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88/” target=”blank” ]من لم يعرف عظمة كرسي الله يعظم كراسي الزعماء[/button]

[one_third][box type=”shadow” align=”alignleft” ] مع الأسف عاش الناس في عصرنا محرومين من جماليات الإسلام، لم يلمسوا السلوكيات والأخلاق الإسلامية؛ فأهم مهمة ملقاة على عاتقنا هي الكشف لهم عن الإسلام الحقيقي من خلال بنيتنا الأسرية، والعلاقة بين الأب والأم والأولاد عندنا، ومن خلال ولائمنا وكرمنا. فإن كان البعض يرى الإسلام “بُعْبُعَا” فالسبيل إلى إزالة هذا هو مخالطتهم وتأسيس علاقة وثيقة بيننا وبينهم.[/box][/one_third]وربما تؤدي جميع هذه الفعاليات إلى مجرد تعاطف هؤلاء المخاطبين في نظرتهم إلى الإسلام، وليس لنا أن نستهين بهذا الأمر، فمن يدري لعلّ هؤلاء الذين يشعرون بالحيوية والطراوة في كل شيء يدركون مع الوقت جماليات الإسلام بشكل آخر، فيرتقون فجأة وبشكل عمودي إلى عرش كمالاتهم؛ ولذلك فإنني أعتقد أن الحصول على مثل هذه النتيجة جديرٌ بأن نقيم أمامهم الموائد كل يوم مرات لا مرة واحدة.

مع الأسف عاش الناس في عصرنا محرومين من جماليات الإسلام، لم يلمسوا السلوكيات والأخلاق الإسلامية؛ فأهم مهمة ملقاة على عاتقنا هي الكشف لهم عن الإسلام الحقيقي من خلال بنيتنا الأسرية، والعلاقة بين الأب والأم والأولاد عندنا، ومن خلال ولائمنا وكرمنا. فإن كان البعض يرى الإسلام “بُعْبُعَا” فالسبيل إلى إزالة هذا هو مخالطتهم وتأسيس علاقة وثيقة بيننا وبينهم. ومن ثمّ ينبغي أن يقوم المسلمون في هذا الشهر المبارك بتحقيق هذا الأمر بشكل معقول وفقا لما يستلزمه موقعهم أيا كان هو، مع الأخذ بالشورى والعقل والمنطق والعقلانية.

ليس هناك عملٌ يحلّ محل العمل في رمضان

إن كل عبادة فرضها اللهُ سبحانه وتعالى علينا وكلفنا بها ستتخذ ماهية مختلفة على حسب أدائنا لها، وستشهد لنا عنده تبارك وتعالى، وبقدر إسعادنا شهرَ الغفران هذا ستكون شهادته في حقنا قوية ندية، فإن أحسنّا استغلال هذا الشهر الفضيل شهد لنا لدى الحق تعالى عند رحيله عنّا وفراقه لنا وربما رشّحنا للدخول من باب “الريّان”. من أجل ذلك علينا أن نقدّر العبادات التي كتبها الله علينا حق قدرها ونجلّها ونعظّمها ونسعى إلى استغلالها بالأسلوب الأمثل.

وسيعلم الإنسان أي الأعمال التي كانت سببا في إسباغ النعم عليه في الآخرة، وهذا سيزيد من فرحته بقدر فرحته بهذه النعم. وربما يناجي ربه سبحانه وتعالى شاكرا له على أنعمه قائلا: “حمدا لك يا ربي! شرّفتني بالعمل بداية، وشرفتني بثوابه آخرا”.

أجل، سيعرف العبد صيامه هنالك معرفة كاملة، وسيتعرف على جوعه وظمئه وتعبه في صلاة التراويح، ومشاعرِه الجياشة حين القيام للسحور، وكرمِه في موائد الإفطار بشكل يتوافق مع خصوصيات العالم الآخر، وسيعيش فرحة هذا كله.

إن بعض العبادات والطاعات تستمدّ عمقها من ظرفها ووقتها خاصة، وهكذا كل عبادة وطاعة تُؤدَّى في رمضان. وعلى ذلك تكتسب الأعمال في رمضان قيمة أخرى، ويتقرب الناس إلى ربّهم في رمضان بصورة مختلفة تماما؛ فليس هناك صومٌ يبلغ صوم رمضان، كما أن عشرين ركعة في غير رمضان لا تعدل مطلقا صلاة التراويح في رمضان، ولا يصل ثواب السحور في الليالي الأخرى في غير رمضان إلى ثواب السحور فيه، ولا يشبه انتظار الأذان الذي يسبق الإفطار في غير رمضان الأذانَ فيه. والخلاصة: لا يتساوى ثواب الأعمال في غير رمضان مع ثواب الأعمال التي يحصل عليه العبد في رمضان، فليس هناك عمل قط يملأ فراغ العمل في رمضان.

فإن المؤمنين الصادقين الذين يشعرون بهذه الحقيقة بعمقٍ في وجدانهم يشعرون بألم فراق غريب مع رحيل رمضان، ويلفّهم الحنين إلى أن يأتي رمضان القادم، ولا ندري ربما يكسبهم هذا الحنينُ ثوابَ رمضان آخر.

المصدر: كتاب الجرة المشروخة -الجزء الأول- للأستاذ فتح الله كولن.

من موقع مجلة حراء

وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا

 

Tags: الأستاذ فتح الله كولنشهر رمضان
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

تحذير من الاستهلاك المفرط للحلويات في رمضان
آخر الأخبار

تحذير من الاستهلاك المفرط للحلويات في رمضان

09/03/2025
أطعمة تساعد على الصيآم
آخر الأخبار

أطعمة تساعد على الصيآم

01/03/2025
شهر رمضان موسم للطاعات
كتاب

شهر رمضان موسم للطاعات

16/03/2024
وزير الخارجية التركي يدعو لوقف إطلاق النار في غزة قبل رمضان
أخبار تركيا

وزير الخارجية التركي يدعو لوقف إطلاق النار في غزة قبل رمضان

03/03/2024
ارتفاع 100٪ بأسعار المطاعم خلال رمضان في تركيا
اقتصاد

ارتفاع 100٪ بأسعار المطاعم خلال رمضان في تركيا

20/02/2024
آخر الأخبار

 فتح الله جولن: كورونا غير شكل رمضان لكنه لن يغير إيماننا بالله

27/04/2020
  • Trending
  • Comments
  • Latest
8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

23/02/2025
أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

23/02/2025
كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

23/02/2025
أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

16/12/2020
في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

0
إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

0
احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

0

شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم”

0
ما الأهداف الإسرائيلية من ضرب إيران؟ تعطيل البرنامج النووي أم إسقاط النظام؟

ما الأهداف الإسرائيلية من ضرب إيران؟ تعطيل البرنامج النووي أم إسقاط النظام؟

16/06/2025
جرجرلي أوغلو: إسرائيل تخطط لضرب تركيا بعد إيران

جرجرلي أوغلو: إسرائيل تخطط لضرب تركيا بعد إيران

16/06/2025
آلاف الإيرانيين الفارين من هجمات إسرائيل يتجمعون على حدود تركيا

آلاف الإيرانيين الفارين من هجمات إسرائيل يتجمعون على حدود تركيا

16/06/2025
رويترز: ترامب يرفض اغتيال خامنئي!

رويترز: ترامب يرفض اغتيال خامنئي!

16/06/2025

Recent News

ما الأهداف الإسرائيلية من ضرب إيران؟ تعطيل البرنامج النووي أم إسقاط النظام؟

ما الأهداف الإسرائيلية من ضرب إيران؟ تعطيل البرنامج النووي أم إسقاط النظام؟

16/06/2025
جرجرلي أوغلو: إسرائيل تخطط لضرب تركيا بعد إيران

جرجرلي أوغلو: إسرائيل تخطط لضرب تركيا بعد إيران

16/06/2025
آلاف الإيرانيين الفارين من هجمات إسرائيل يتجمعون على حدود تركيا

آلاف الإيرانيين الفارين من هجمات إسرائيل يتجمعون على حدود تركيا

16/06/2025
رويترز: ترامب يرفض اغتيال خامنئي!

رويترز: ترامب يرفض اغتيال خامنئي!

16/06/2025

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

ما الأهداف الإسرائيلية من ضرب إيران؟ تعطيل البرنامج النووي أم إسقاط النظام؟

ما الأهداف الإسرائيلية من ضرب إيران؟ تعطيل البرنامج النووي أم إسقاط النظام؟

16/06/2025
جرجرلي أوغلو: إسرائيل تخطط لضرب تركيا بعد إيران

جرجرلي أوغلو: إسرائيل تخطط لضرب تركيا بعد إيران

16/06/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -