fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home جميع الأخبار

كيف يجب أن نفهم ما يحدث؟

10/03/2015
in جميع الأخبار, كتاب
0
مشاركة
20
VIEWS

علي بولاج

لايتورّع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان منذ الكشف عن فضيحة الفساد والرشوة الكبرى يومي 17 و 25 ديسمبر / كانون الأول من العام الماضي عن توجيه اتهامين أساسيين إلى حركة الخدمة. أولهما الاشتراك في مؤامرة لإسقاط الحكومة التركية لصالح قوى “خارجية”، ويقصد بها الولايات المتحدة وإسرائيل، وثانيهما “التنصت على أسرار كبار مسؤولي الدولة والشعب”.

كان كاتب هذه الأسطر قد أوضح قبل يومين في عموده الخاص بالجريدة (زمان التركية) وعلى شاشات التليفزيون ما يلي: “لو برهن مَن يروّج لهذه الاتهامات على صدق مزاعمه فلن أبقى في هذه الجريدة ساعة واحدة. وبالرغم من مرور عام كامل على نشر هذه الادعاءات لم أقتنع أبدًا بأن حركة الخدمة تدبّر مخططًا لإسقاط حكومة حزب العدالة والتنمية لصالح قوى خارجية، أو أنها تتنصت على أسرار الناس كما يزعمون. لم أقتنع؛ لأن الحكومة لم تكشف عن أية وثيقة أو برهان يقنعنا بصحة هذه الادعاءات.

وبكل تأكيد لست أنا فقط مَن لم يقتنع؛ إذ ليس هناك من اقتنع بهذه الادعاءات لا في الداخل ولا في الخارج! فعلى سبيل المثال، تقول مقرّرة تركيا في البرلمان الأوروبي ريناتا سومر إنها تعتبر “ادعاء الانقلاب” الذي تسوقه الحكومة التركية “هراء”. وترى أنه ليست هناك أية وثيقة تثبت صحة هذا الزعم!
يضاف إلى ذلك أن القيادات الشرطية المعتقلة على ذمة القضية لم يوجَّه إليها إلى الآن أي سؤال بشأن عملية التجسس أو التنصت. أما المتهمون فيشدّدون على حجتين ذواتي صلة بـ”عمليات التنصت غير القانونية” هما: أن جميع عمليات التنصت جرت بشكل قانوني وأن القيادات الأمنية والجهات السيادية كانت على علم بها!

الأغلبية الساحقة من أنصار حزب العدالة والتنمية لاتؤمن بصحة هذه الادعاءات أيضا لكنهم لا يصدرون صوتًا ناظرين إلى خريطة الطريقة التي ترسمها الظروف الحالية وينتظرون الوقت الذي تتوقف فيه “الشاحنة المعطّلة فراملها” بعدما تصطدم بشيئ ما في مكان غير معلوم.

لاشك في أن هناك تعاطفًا على مستوى الرأي العام في تركيا مع حركة الخدمة التي تمتلك تاريخًا عمليًا يمتد لأربعة عقود. وعندما وصل حزب العدالة والتنمية إلى سدة الحكم عام 2002 استفاد من كوادر الحركة لسد احتياجه من الموظفين ولدرء محاولات الانقلاب المتوقعة ضد حكومته. وبالفعل جرى الكشف عن عدة محاولات للانقلاب ضد حكومة الحزب. وإن كنا قد شهدنا انتهاكات قانونية ذات صلة بالأصول – وبالتأكيد لا يمكن استصغار هذه الانتهاكات – فإن القول إن تركيا لم تشهد محاولات انقلاب على حزب العدالة والتنمية يعني أننا نقول إن تركيا لم تشهد أي انقلاب عسكري على مدار تاريخها وإن الآلاف من جرائم القتل مجهولة الفاعل لم ترتكَب وإن الدولة لم تهتز بعمليات الاغتيال وإن القوات المسلحة لم تمتلئ بالخلايا الانقلابية وإن جميع هذه الفئات استقبلت وصول حزب العدالة والتنمية إلى السلطة بالسرور والسعادة، فهذا أمر يضحك منه حتى الأطفال. لا، فقد شهدت تركيا انقلابات عسكرية، وحُلّ البرلمان، وعُطل العمل بالدستور، وعانى مئات الآلاف من الأشخاص الأمرّين خلال هذه العملية . وكاد يحدث انقلاب جديد وهذه المرة ضد حكومة حزب العدالة والتنمية. فلم يدبّر أحد “مؤامرة ضد الجيش الوطني” من خلال قضيتي أرجينيكون وباليوز الانقلابيتين، كما ادعى ذلك يالتشين أكدوغان؛ كبير مستشاري رجب طيب أردوغان سابقاً ونائب رئيس الوزراء حالياً، بل اتُخذت تدابير ضد الخلايا التي سعت للتخطيط للانقلابات من أجل تأسيس وصاية على السياسة المدنية. ولو كانت هذه التدابير والعمليات المنفذة ضد الأوساط المضادة للديمقراطية قد اكتملت، لكانت تركيا أصبحت اليوم دولة القانون، ولارتاح جميع أطياف المجتمع التركي وفي مقدمتهم الأكراد والعلويون.

شهدنا حدوث واقعتين مهمتين تسبّبتا في انقطاع هذه المرحلة: أولاهما محاولة الحكومة التركية إسقاط النظام السوري من خلال أيديولوجية “العثمانيين الجدد” في سبيل فرض سيطرتها على منطقة الشرق الأوسط – وما ذلك إلا سيطرة العقلية الاتحادية – نسبة إلى جمعية الاتحاد والترقي – على السياسة الخارجية التركية التي ليست لها أية علاقة لا من قريب ولا من بعيد بالسياسة الإسلاموية -. وقد كانت هذه “مغامرة” باهظة التكلفة.
أما ثانيتهما فهي فضيحة الفساد والرشوة التي طفت إلى السطح العام الماضي وانكشف معها نظام “الحوض المالي” الذي لا يقبل مؤسّسوه بأنه خطأ من حيث القانون والإسلام.

أعتقد – منذ البداية – أن قيادة العمليات المشار إليها هي حلف شمال الأطلسي (ناتو). وهناك مَن يعرف ذلك يقينًا داخل حكومة حزب العدالة والتنمية. أما حركة الخدمة فتستخدم هنا كالمسطرة. فمن جهةٍ تُبعث رسالة إلى الكاشفين عن فضائح الفساد مفادها: “إذا حاولتم إلحاق ضرر بنا فإننا لن نستسلم إلا بعد أن نقلب السماء على الأرض ونحرق الأخضر واليابس وهو ما نفعله الآن!”. ومن جهة أخرى، يرى حزب العدالة والتنمية نجاته في التعاون مع أعضاء تنظيم أرجينيكون الانقلابي والاتفاق مع عبد الله أوجلان واتحاد الجماعات الكردستانية (KCK). أما هذه الأطراف (أرجينيكون وأوجلان واتحاد الجماعات الكردية) فتدعم الحكومة شريطة أن يقضي أردوغان على حركة الخدمة.

وبهذه الطريقة، نكون قد شهدنا تأسيس تحالف بين حزب العدالة والتنمية من جهة وبين أعضاء تنظيم أرجينيكون واتحاد الجماعات الكردستانية من جهة أخرى، حيث يسعى هذان الأخيران إلى الانتقام من حركة الخدمة. أي أن حزب العدالة والتنمية واقع كرهينة بين أيديهم. وإذا استطاعوا توجيه ضربة إلى جماعة الخدمة فسيحين الدور على حزب العدالة والتنمية وسائر الجماعات الدينية الأخرى في تركيا. ومَن لايصدق هذا الكلام عليه أن يتابع منشوراتهم المقروءة والمسموعة والمرئية ليرى حقيقة ما أقول.

إن المرحلة الجديدة التي بدأناها تجرّ تركيا إلى كارثة أكبر على المستويين الإقليمي والدولي. وسأحاول أن أتناول هذا الموضوع في مقال آخر بإذن الله.

صحيفة” زمان” التركية

Tags: علي بولاج
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

آمــال كبــرية وحقائق مريرة – قراءة في الواقع الرتكي
مكتبة "زمان"

آمــال كبــرية وحقائق مريرة – قراءة في الواقع الرتكي

16/01/2023
ما هي إستراتيجية أردوغان لعام 2021؟
تقارير

ماذا قال فتح الله كولن عن مشروع الشرق الأوسط في عام 2004؟

21/01/2023
آخر الأخبار

لماذا لم أقبل أن أكون إسلاميا في خدمة الدولة؟

25/06/2017
آخر الأخبار

وثيقة السلام في مجتمع متعدد الثقافات والأديان

31/12/2015
آخر الأخبار

حزب النهضة التونسي!

24/11/2015
آخر الأخبار

قصة الحسين

12/11/2015
  • Trending
  • Comments
  • Latest
8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

23/02/2025
أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

23/02/2025
كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

23/02/2025
أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

16/12/2020
في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

0
إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

0
احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

0

شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم”

0
تركيا.. زلزال يضرب ولاية وان

زلزال بقوة 6.3 يضرب جزيرة كريت اليونانية ويشعر به سكان مصر

14/05/2025
هل ينضم الحزب الكردي إلى التحالف الحاكم؟

هل ينضم الحزب الكردي إلى التحالف الحاكم؟

13/05/2025
انخفاض مستمر بمعدل الخصوبة في تركيا

انخفاض مستمر بمعدل الخصوبة في تركيا

13/05/2025
شيمشيك يبحث عن مستثمرين في لندن

شيمشيك يبحث عن مستثمرين في لندن

13/05/2025

Recent News

تركيا.. زلزال يضرب ولاية وان

زلزال بقوة 6.3 يضرب جزيرة كريت اليونانية ويشعر به سكان مصر

14/05/2025
هل ينضم الحزب الكردي إلى التحالف الحاكم؟

هل ينضم الحزب الكردي إلى التحالف الحاكم؟

13/05/2025
انخفاض مستمر بمعدل الخصوبة في تركيا

انخفاض مستمر بمعدل الخصوبة في تركيا

13/05/2025
شيمشيك يبحث عن مستثمرين في لندن

شيمشيك يبحث عن مستثمرين في لندن

13/05/2025

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

تركيا.. زلزال يضرب ولاية وان

زلزال بقوة 6.3 يضرب جزيرة كريت اليونانية ويشعر به سكان مصر

14/05/2025
هل ينضم الحزب الكردي إلى التحالف الحاكم؟

هل ينضم الحزب الكردي إلى التحالف الحاكم؟

13/05/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -