fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home جميع الأخبار

في الطريق إلى الحياة الأبدية

10/02/2021
in جميع الأخبار
في الطريق إلى الحياة الأبدية
0
مشاركة
837
VIEWS

 بقلم / نور الدين طوبجو

(زمان التركية)-أنتم تعلمون يا أصدقائي بأنني عندما مت كنتم مجتمعين حول فراشي، كانت نظراتكم مسمرة عليّ كما لو كنتم تشاهدون لأول مرة إنسانا يموت، ولكن الحقيقة هي أنكم كنتم تحبونني لأول مرة. أما أنا فقد كنت سعيدا إذ أرى حولي أول اجتماع مفعم بالحب الخالص؛ هذه اللحظة التي لا يحصل عليها الإنسان إلا عندما يكون في طريقه إلى الموت.
كنت عطشا إلى حياة مثالية عندما فارقتكم، ولكنني مع ذلك كنت قد مللت دنياكم المملوءة بالألم والشقاء. كنت تعبا إلى درجة أنني كنت أحس بحاجة إلى أن أنسلخ من الوجود وأن استريح في حضن اللانهاية ألوف السنين. وفي المساء بعد ثلاثة أيام عندما حسبت الأنوار الخافتة حولي نجوما في السماء، وبعد أن ودّعتكم كلكم واحدا واحدا ابتسمتُ للملك الذي حضر ليأخذني.

ومع أنني فارقت بدني إلا أنني حملت معي بعض أحواله. أما أنتم فقد فعلتم بجسدي ما لم يفعل به عندما كنت حيا؛ انحنيتم عليه وبكَيتم، ثم حملتموه على أكتافكم. لم تكونوا ترونني ولكنني كنتُ أراكم. وعندما دفنتموه في التراب الذي جاء منه، أحسست أنه يلقى حياة جديدة لا مثيل لها، كنت أحس بأن جسدي الذي اختلط بالتراب لا يزال يحمل مني أشياء وأشياء، كان يحس من هذا اللقاء لذة لم يتذوقها أبدا في الحياة. أما أنتم فقد كنتم تبكون عليّ لأنكم لم تكونوا تعلمون إلى أين ذهبت، أما أنا فقد عشت في الحياة لمثل هذا الموت، وقد وصلت إلى أملي. عندما كنت بينكم كنت مثلكم أخشى الموت لأنني كنت أحبكم وكنت أكره أن أفارقكم جميعا. وعندما انحنى عليّ ملك الموت لم تلاحظوا الابتسامة التي ارتسمت على وجهي، وبدوري لم أستطع أن أقول لكم شيئا عن حالي.

لقاء الأحبة

ولم يستغرق انتقالي من دنياكم إلا لحظة قصيرة، وبعد أن دفن جسدي قلت للرسول: “إلى أين نحن ذاهبون؟” لم يقل لي: “إلى حيث تريد” وإنما أجابني قائلا: “إلى حيث كنتَ قد أردتَ” ثم أضاف: “إن الحياة التي عشتها لم تكن إلا تهيئة لك لحياتك الحقيقية هنا، وما ستلقى هنا إلا الأشياء التي طلَبتها في تلك الحياة”. سألته: “وهل أجد كل ما كنت أطلبه؟” قال: “ستلقى كل ما كنت تطلبه بإيمان وحبّ ووجد، كل ما كنت تطلبه بحق”. فرغبت أن أكون مع والديّ ومع روحين عزيزين توفيا قبلي. كيف بلّغتُ وأفهمتُ هذه الرغبة؟ لستُ أدري. غير أنه أجابني في التو: “ولكنك معهم الآن”. ملكتني الحيرة، لم أكن أصدق عيني، لقد كنت معهم. نعم كانوا هم أنفسهم. إن الوسائل التي تأكدت وعرفتهم بواسطتها كانت أقوى من الوسائل الدنيوية ألف مرة؛ كانوا في أجمل وأحب أحوالهم، في الصورة التي لا يمكن رؤيتها إلا في الأحلام. ولكن أكنت أرى بالعين وأسمع بالأذن وألمس باليد؟ كلا. إن وسائل معرفتي أصبحت مَلَكَةً وقابلية عندي؛ بهذه الملكة كنت أرى أقوى من رؤية العين، أسمع أقوى من سماع الأذن، ألمس أقوى من لمس اليد.

المحكمة الكبرى

سألت رفيقي: “ومتى سنقف أمام المحكمة الكبرى؟” قال: “نحن الآن هناك. انظر حواليك!”. كنا في ميدان كبير ليست له نهاية، وكانت القوافل الإنسانية بمختلف هوياتها وأحوالها تملأ جوانبه، وفي الوسط كانت فسحة كبيرة حيث كانت جميع القوافل الإنسانية وجميع الأفراد يأتون هناك ويحاسبون فردا فردا. كان ينادى على كل فرد عندما يحين دوره للمثول أمام المحكمة حيث كان يعترف بلسانه وبوجهه وبلحمه وبجلده ما اقترفه في الحياة

الدنيا.لم تكن هناك حاجة إلى شهود، إذ إن كل شيء وكل ذرة كانت تنطق عندما يحين وقت الكلام، بل إن الحادثة نفسها والفعل نفسه كانا ينطقان. وعندما جاء دوري دُعيت إلى مكان الحساب الذي كنت أرقبه برهبة وإشفاق. تكلمت ذنوبي نفسها، أما أنا فقد خجلت، وأحاط بي جميع الذين كنت قد أسأت إليهم، وكان أكثر خجلي من الذين ظلمتهم. آه! كم كنت ظالما دون أن أدري. لقد كنت أحسب نفسي رحيما رقيق القلب. كم كنت مقترفا الظلم بلساني إن لم يكن بيدي، وبقلبي إن لم يكن بلساني. ومن حسرتي وقسوة شعور الخجل الذي أحسست به في حضور الذين ظلمتهم. تمنيت لو أنني ظُلمت في الدنيا ولم أظلِم، أو لو أنني قُطعت إربا إربا ولم أظلم. أما صاحب المحكمة الكبرى فقد كان يرى ويشاهد حالي. وضع ذنوبي في كفة الميزان، ووضع وجدي ورحمتي في الكفة الأخرى، فرجحت الأخيرة ونالتني المغفرة الكبرى.

عالَم الأبدية

وعندما بدأت رحلة الحياة الأبدية في جنان الخلود رأيت الجميع هنا يعيشون في أجمل وفي أحب الأحوال إلى قلبي. كان الإنسان يتكلم مع جميع الأشياء، وجميع الأشياء تتكلم مع الإنسان. هناك إنسان متمدد وهو يعانق جبلا، وآخر يسيل مع الماء ويتأمله في الوقت نفسه. بعضهم ملتحفون بألوان الشفق الورديّ، وقافلة أخرى فتحت أجنحتها نحو السحاب جالسة على عين كبيرة نابعة من حضن غابة عبقة الأرجاء، يشاهدون جميع الوجوه الجميلة ويستنشقون عبير الزهور جميعها أمام المياه الباردة النابعة من الأعماق وكأنها أنوار تفور. أمامهم جميع الوجوه التي حلموا برؤيتها، فحققوا آمالهم بالصحبة الكريمة التي تمنوها طوال حياتهم، فوصلوا إلى اللذة الأبدية لجميع الأشياء التي أحبوها وتمنوها والتي ذاقوا منها -ولو قليلا- ورغبوا فيها في الحياة الدنيا. لقد استطاعوا في الدنيا أن يجدوا طريقا لنقل أجسادهم إلى دنيا الروح، وأن ينظروا إلى عالم الحقائق وإن كان من كوة ضيقة. كان هؤلاء أرواح الذين لم تكن عبادتهم عن خوف ولا عن عادة، وإنما كانت عن تأمل وعن حب وعن وجد وعشق. قد هيأوا أنفسهم لهذا اليوم عن علم، فجميع أفعالهم وحركاتهم في الدنيا كانت عبادة. والحقيقة أن الحياة الأبدية نتيجة ضرورية للتهيؤ المستمر الدائم في الحياة الدنيا، وليست منظرا ينكشف في لحظة واحدة خاطفة من وراء الأستار. والإنسان يستمر على الوتيرة نفسها التي انتقل بها من هناك. إن الآثار التي أنجزناها حتى موتنا ما هي إلا جذور للشجرة التي ستستمر بعد الموت، أما أغصان وثمار هذه الشجرة فتابعة لنوع هذه الشجرة التي زرعناها في الحياة. ويستمر الروح في النضوج من النقطة التي كان قد وصل إليها قُبيل الموت؛ والعبرة هي في الوصول الصحيح إلى الموت، أو بتعبير أحد الحكماء: “معرفة كيفية الموت”.

أما الاشياء والأمور التي رأيتها في عالم الأرواح التي وصلتْ إلى شاطئ السلامة فهي تَجلُّ عن الوصف. رأيت الرجال والجبال يتسامرون. رأيت الجداول وهي تتكلم مع الناس وتهب لهم مذاق جميع الأشربة دون أن تكون هناك حاجة إلى الشرب. رأيت الأرواح التي بلغت أمنياتها تسبح في أودية واسعة برذاذ المياه التي كانت كتل الثلوج الناصعة ترشها عليهم. رأيت الغابات التي لم تطأها من الأزل أقدام الآثمين تتماوج في أرجائها وتمتزج ببعضها أنوار الشموس الخضراء والوردية مستغرقة في تأمل آلاف العوالم. رأيت الشموس التي تذكر كل واحدة منها روحا صالحا يعيش في عوالم ثملة من الوجد والعشق، في عوالم لها وضوح العلم وحرارة الحب ووسعة الأمل.

عجائب الجنة

أحيانا كانت رؤية جمال وجه تُغرق هذا العالم بأجمعه في الجمال، وأحيانا كان ميلاد ذكرى جليلة يغمر جميع الأرجاء بضياء الشموس؛ إذ إن أي عبادة في الدنيا تجعل كل شيء أبديا. وعالم الجنة هذا مكان للذين كانوا يجدون الطمأنينة وراحة البال في أقل الأشياء، وليس للذين تكثر مطاليبهم ولا تنتهي. رأيت الصابرين يتبوأون هنا أعلى الدرجات. وكنت قد تذوقت نماذج من هذا الجمال -وإن كان بمقياس أقل- في الحياة الدنيا. والحقيقة أن أسعد لحظات حياتي كانت لحظات التأمل الذي كان مظهرا خارجيا للطمأنينة الروحية عندي. رأيت هنا الرحمة المنهمرة من الأعالي التي لا نهاية لها إلى الأرض التي لا نهاية لها. حضرت مجالس الصحبة بين الأنبياء والأولياء. شاهدت حكمة قوانين الكون التي كانت المعجزة الوحيدة التي تعرفونها في دنياكم، وشاهدت توزيع العدالة الإلهية هنا في ميدان القدَر. ومع أنكم كنتم غافلين عنها فإن هذه العدالة كانت مقسّمة بأكمل وجه في الدنيا. تأملت بكل شوق ولذة وجه “الخير” الذي هو وراء كل عمل حق. علمت أنّ الدنيا -التي كنتم تحسبونها دارا للشقاء والألم- ما هي إلا ممر للبصيرة وللحكمة. استرحت على الجسر الموصل من الروح إلى الله. تخلصت من الوحدة القاتلة. تخلصت من هذه الوحدة التي كانت أكبر عذاب لي في الحياة الدنيا، والتي كانت تمزقني بين كل شيء وبين كل موجود، والتي كانت تفصلني عن نفسي. لم يكن لي هناك من بينكم صديق حقيقي. عشت وحيدا بينكم، أسيرا لهذا العذاب. كنت وحيدا في الليل وفي النهار، في طفولتي وعلى فراش الموت، في غرفتي وبين الناس. عندما خُدعت وعندما مُدحت، في الغربة وبين أحبّائي. كانت الوحدة هي الداء الذي لم أجد له دواء في الدنيا، لكأنني عشت لها وتمنيت الموت دائما للخلاص منها. هذا هو الداء الذي تخلصت منه هنا.

الشوق إلى الله

وأخيرا اشتقت إلى “الرب” الذي مكنني من المثول بين يديه مرات في الدنيا دون عذاب ولا انتظار. سألت رفيقي المَلَك الذي ظهر بجانبي في تلك اللحظة: “أين هو؟” قال: “ولكن ألا تراه؟” قلت: “إن هذه الموجودات التي أراها هي نفسها التي كنت أراها في الدنيا ولكنها الآن في وضع الكمال وفي أشكالها الأبدية المطلقة، ولكن أين صاحبها؟ إنّ لكل مُلك صاحبًا، وأنا الآن أبحث عن صاحب هذا الملك”. ولكن دليلي أسكتني -وكأنه قلب تعرض لإهانة- بلسان تمتزج فيه الرحمة مع الحيرة والتهديد قائلا: “أأنت مجنون!!… أيمكن أن يكون هناك شيء “سواه”؟ وأمام هذا التنبيه رجعت إلى نفسي: أجل! في كل شيء هو هو هو،لم أكن منتبها من قبل. ففي كل موجود كانت تطل

أعين قدرته. لقد كنت في الحضرة العظمى، اهتززت بعنف قائلا: “يا رب!”، قيل: “تكلم!”.. ليس بكلمات، ليس كإنسان، بل كشعور لانهائيّ وكقدرة لانهائية، لا زمان عنده ولا مكان لسواه؛ لا جديد ولا قديم، لا مولود ولا ميت، لا غير ولا شبيه، لا بادئ ولا منتهي، لا سبب ولا نتيجة، لا “لا”، ولا شك. كنت في سعادة وفي فرحة كفرحة من يولد ولادة أبدية، فرحة لا يوجد مثلها أبدا في الدنيا. بلا صوت وبلا اهتزاز وبلا سبب، كأن جميع المخلوقات كانت تُخلق في تلك اللحظة، وكأن كل فرحة هذا الخلق تملأ وتفيض من نفسي. في أي حال كنت؟ أين كنت؟ نسيت كل هذا، لأن جميع الأشياء كانت قد انمحت. كنت قد غبت عن نفسي. في هذا العالم الذي انمحى فيه الزمان والمكان. كان هناك شيء واحد… شيء حقيقي واحد فقط: “هو”.

Tags: الإنسانيةالحياة الأبديةالطريقالمحكمة الكبرىشهود
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

آخر الأخبار

حقوق الإنسان المفترى عليها

10/06/2020
آخر الأخبار

السيناتور غراهام: عقوبات ستشلّ الاقتصاد التركي في الطريق

14/10/2019
جميع الأخبار

بناء القيم الفاضلة من مقاصد العقيدة

23/03/2019
جميع الأخبار

بالفيديو…  ديك رومي يعمل “كرجل مرور” لتأمين رفاقه عند عبورهم الطريق

28/11/2022
جميع الأخبار

قاسم مشترك بين كولن وأفلاطون وكونفشيوس

03/03/2019
آخر الأخبار

شهود: 40 قتيلا في غارات جوية للتحالف في اليمن

24/10/2015
  • Trending
  • Comments
  • Latest
8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها

23/02/2025
أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟

23/02/2025
كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟

23/02/2025
أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى

16/12/2020
في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة

0
إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا

0
احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول

0

شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم”

0
السياح الروس يقضون الصيف في كوريا الشمالية بدلا من تركيا

السياح الروس يقضون الصيف في كوريا الشمالية بدلا من تركيا

02/08/2025
تركيا تقدم دعمًا تعليميًا لصالح سوريا

تركيا تقدم دعمًا تعليميًا لصالح سوريا

02/08/2025
دميرطاش: تحقيق السلام أهم من الإفراج عني

دميرطاش: تحقيق السلام أهم من الإفراج عني

02/08/2025
بدء أول تدفق للغاز الطبيعي من تركيا إلى سوريا

بدء أول تدفق للغاز الطبيعي من تركيا إلى سوريا

02/08/2025

Recent News

السياح الروس يقضون الصيف في كوريا الشمالية بدلا من تركيا

السياح الروس يقضون الصيف في كوريا الشمالية بدلا من تركيا

02/08/2025
تركيا تقدم دعمًا تعليميًا لصالح سوريا

تركيا تقدم دعمًا تعليميًا لصالح سوريا

02/08/2025
دميرطاش: تحقيق السلام أهم من الإفراج عني

دميرطاش: تحقيق السلام أهم من الإفراج عني

02/08/2025
بدء أول تدفق للغاز الطبيعي من تركيا إلى سوريا

بدء أول تدفق للغاز الطبيعي من تركيا إلى سوريا

02/08/2025

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

السياح الروس يقضون الصيف في كوريا الشمالية بدلا من تركيا

السياح الروس يقضون الصيف في كوريا الشمالية بدلا من تركيا

02/08/2025
تركيا تقدم دعمًا تعليميًا لصالح سوريا

تركيا تقدم دعمًا تعليميًا لصالح سوريا

02/08/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -