fbpx
  • اتصل بنا
  • جريدة زمان التركية
  • جميع الأخبار
  • سياسة الخصوصية
  • كتاب “زمان التركية”
جريدة زمان التركية
Advertisement
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
جريدة زمان التركية
لا توجد نتائج
جميع النتائج
Home آخر الأخبار

إغلاق مضيق هرمز .. ماذا قد يحدث إذا نفذت إيران تهديدها؟

17/06/2025
in آخر الأخبار, العالم
إغلاق مضيق هرمز .. ماذا قد يحدث إذا نفذت إيران تهديدها؟
0
مشاركة
307
VIEWS

القاهرة (زمان التركية)ــ مع تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل وتحولها إلى صراع عسكري مفتوح، بدأت الأسواق العالمية تشعر بتداعياته. ومن أبرز هذه التأثيرات المباشرة الارتفاع الحاد في أسعار النفط، الذي يحذر المحللون من أنه قد يصل إلى مستويات غير مسبوقة – قد تصل إلى 200-300 دولار للبرميل – إذا تدهور الوضع أكثر. لكن الخطر الحقيقي قد لا يكمن فقط في المواجهة العسكرية نفسها، بل في خطوة جيوسياسية لطالما ألمحت إليها طهران، وهي إغلاق مضيق هرمز.

صدر هذا التحذير مؤخرًا عن إسماعيل كوثري، عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني. وفي حديثه لوكالة أنباء “ركنا” الإيرانية، صرّح بأن إغلاق مضيق هرمز يُدرس بجدية، وأن إيران “لن تتردد في اتخاذ مثل هذا القرار” إذا ما تعرضت مصالحها الوطنية للتهديد. وهذا ليس تهديدًا فارغًا، فالأهمية الاستراتيجية والاقتصادية للمضيق تجعل مثل هذه الخطوة ضربةً قاضيةً محتملةً للاقتصاد العالمي.

أهمية مضيق هرمز

مضيق هرمز ممر مائي ضيق يبلغ طوله حوالي 195 كيلومترًا، ويقع بين شبه الجزيرة العربية وإيران. ويشكل رابطًا بحريًا حيويًا بين الخليج العربي وخليج عُمان، ويتصل في نهاية المطاف ببحر العرب. ويُشار إليه غالبًا بأنه بوابة الخليج العربي، وهو ممر حيوي لإمدادات الطاقة العالمية: إذ يمر عبره حوالي 30% من الغاز الطبيعي المسال في العالم وحوالي 20% من إجمالي النفط والمنتجات البترولية المتداولة دوليًا. ويتعين على كل سفينة تغادر الخليج العربي الغني بالنفط – بما في ذلك السفن القادمة من العراق والكويت والبحرين وقطر – أن تعبر هذا الممر المائي للوصول إلى البحار المفتوحة.

في ظل تصاعد الأعمال العدائية، أفادت التقارير أن إسرائيل تستعد لتكثيف حملتها العسكرية ضد البنية التحتية النفطية والغازية الحيوية لإيران. وتشمل الأهداف المحتملة حقول النفط والمصافي وخطوط الأنابيب ومحطات التصدير. وفي حال تدمير هذه المنشآت، لن تخسر إيران ركيزتها الاقتصادية فحسب، بل ستُحرم أيضًا من الموارد اللازمة للتعافي بعد الحرب. وفي مواجهة التهديدات الاقتصادية الوجودية، قد تختار طهران الرد بإغلاق المضيق، وهي خطوة قد تُحدث صدمة في الأسواق العالمية.

تُصدّر إيران حاليًا حوالي 1.5 مليون برميل نفط يوميًا. ومن شأن أي فقدان مفاجئ لهذه القدرة التصديرية أن يدفع البلاد نحو أزمة اقتصادية حادة، لكن عواقبها ستكون عالمية. أسعار النفط ترتفع بالفعل، وإن كان تدريجيًا. ومع ذلك، من الواضح أن الأسواق تُحبس أنفاسها، غير متأكدة من مدى تفاقم المواجهة الإيرانية الإسرائيلية. ما يتضح بشكل متزايد هو أن الصراع لا يهدأ؛ بل إنه يتصاعد. تواصل إسرائيل ضرباتها بعزم، وإيران ترد بهجمات مضادة مدروسة ومدروسة، مما يخلق حلقة خطيرة من الانتقام.

تجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تستخدم فيها إيران التهديد بإغلاق مضيق هرمز كورقة مساومة استراتيجية. ففي عام ٢٠١٨، حذّر الرئيس الإيراني آنذاك، حسن روحاني، من أنه إذا حاولت الولايات المتحدة وقف صادرات النفط الإيرانية، فإن طهران ستضمن عدم خروج أي نفط من الخليج العربي على الإطلاق. وكان هذا ردًا مباشرًا على العقوبات التي فرضتها إدارة ترامب. وصدر تحذير مماثل في عام ٢٠١١، عندما هددت إيران بمنع شحنات النفط عبر المضيق ردًا على العقوبات الأمريكية والأوروبية.

بالنظر إلى الماضي، تُذكّرنا ما سُمّي “حرب الناقلات” بين عامي 1984 و1987 خلال الصراع الإيراني العراقي بمدى هشاشة هذا الطريق الرئيسي للنقل. خلال تلك الفترة، أصبحت ناقلات النفط التجارية هدفًا لضربات عسكرية، ورغم عدم إعلان أي طرف النصر، إلا أن الهجمات أعاقت تجارة النفط بشدة وزادت من التقلبات في المنطقة. ومن المثير للاهتمام أن أسعار النفط لم تشهد ارتفاعًا حادًا آنذاك، حيث ظلت عند حوالي 30 دولارًا للبرميل، مما دفع بعض المحللين المعاصرين إلى القول إن الوضع الحالي قد لا يُسبب بالضرورة صدمة نفطية طويلة الأمد. ومع ذلك، يُحذّر آخرون من أن الترابط العالمي الحالي في مجال الطاقة، وانخفاض الطاقة الإنتاجية الاحتياطية، وتزايد حالة عدم اليقين الجيوسياسي، تجعل الخطر الحالي أكبر بكثير.

يشير المشككون أيضًا إلى أن إيران قد تمتنع في نهاية المطاف عن إغلاق المضيق، مستخدمةً التهديد كرادع لا كإجراء فعلي. ومع ذلك، فإن مجرد احتمالية اتخاذ مثل هذه الخطوة لا تزال تثير قلقًا في المراكز المالية والسياسية حول العالم.

تداعيات غلق مضيق هرمز

إذا نفذت إيران تهديدها، فستكون التداعيات بعيدة المدى. لن يقتصر تأثيرها على الدول المستهلكة للنفط – المستهدفة المفترضة لمثل هذه الخطوة – بل سيشمل أيضًا جيران إيران الإقليميين وشركائها من منتجي النفط. تعتمد دول الخليج، بما فيها الإمارات العربية المتحدة والكويت وعُمان والعراق، اعتمادًا كبيرًا على مضيق هرمز لصادراتها النفطية. ومن المفارقات أن العديد من هذه الدول لديها علاقات متوترة مع إيران، وستتكبد أضرارًا جانبية. حتى المملكة العربية السعودية، التي لطالما شغّلت خط أنابيب بديلًا إلى البحر الأحمر، لن تكون بمنأى عن ذلك. فرغم أن هذا الخط يوفر بديلًا استراتيجيًا، إلا أنه لا يستطيع تعويض الكمية التي تتدفق عبر المضيق بشكل كامل.

للتخفيف من حدة تهديدات مماثلة في الماضي، طوّرت الدول حلولاً بديلة. في عام ٢٠١٢، وفي خضم جولة أخرى من التوترات، أعادت المملكة العربية السعودية تفعيل خط أنابيب نفط بناه صدام حسين في ثمانينيات القرن الماضي لتجاوز إيران. يربط هذا الخط حقول النفط في العراق بساحل البحر الأحمر، ورغم توقفه لسنوات بسبب الاضطرابات الجيوسياسية، فقد أصلحه السعوديون وأعادوه إلى الخدمة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. في العام نفسه، أطلقت الإمارات العربية المتحدة خط أنابيب رئيسيًا آخر يلتف حول المضيق، بُني خصيصًا لمواجهة التهديدات الإيرانية المحتملة.

يمكن لهذه الطرق البديلة مجتمعةً نقل ما يقارب 3.1 مليون برميل يوميًا، وهو جزء ضئيل من حوالي 20 مليون برميل تمر عبر المضيق يوميًا. تُبرز هذه الفجوة الكبيرة مدى أهمية المضيق، رغم جهود التنويع الاقتصادي.

يبقى قرار إيران النهائي بإغلاق مضيق هرمز سؤالاً مفتوحاً. لكن الواضح هو أن الصراع العسكري المتفاقم بين طهران وتل أبيب قد دفع المنطقة – والعالم – إلى شفا أزمة جديدة. وفي هذا السياق، قد يكون ارتفاع أسعار النفط آخر ما يشغلنا.

  • السفير الروسي في مصر: الغرب يستخدم أوكرانيا لضرب روسيا و”المنطقة العازلة” تحمي أمننا القومي
Tags: أين يقع مضيق هرمزإغلاق مضيق هرمزتهديد إيران بإغلاق مضيق هرمزمضيق هرمز
ShareTweetSendShareSend

ذات صلة

إيران تغلق مضيق هرمز
آخر الأخبار

إيران تغلق مضيق هرمز

14/06/2025
كيف سيتأثر الاقتصاد التركي بالهجوم الإسرائيلي المنتظر على إيران؟
آخر الأخبار

كيف سيتأثر الاقتصاد التركي بالهجوم الإسرائيلي المنتظر على إيران؟

15/10/2024
أبو الغيط: إيران تسعى للتحكم في مضيقي هرمز وباب المندب
الشرق الأوسط

أبو الغيط: إيران تسعى للتحكم في مضيقي هرمز وباب المندب

04/12/2021
غرق سفينة إيرانية قرب مضيق هرمز
جميع الأخبار

غرق سفينة إيرانية قرب مضيق هرمز

27/12/2020
جميع الأخبار

سفن حربية أمريكية ترافق حاويات تجارية بريطانية عبر مضيق هرمز

04/05/2015
جميع الأخبار

البحرية الأمريكية ترافق 3 سفن عبر مضيق هرمز

01/05/2015

Browse by Category

  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • اقتصاد
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • تقارير
  • جميع الأخبار
  • رياضة
  • غير مصنف
  • كتاب
  • مسودات
  • مطبخ تركي
  • مكتبة "زمان"

Recent News

السناتور بيرني ساندرز: لا يجب جر الولايات المتحدة لحرب نتنياهو

17/06/2025
نفس الخطة

نفس الخطة

17/06/2025
لا توجد نتائج
جميع النتائج
  • زمان
  • آخر الأخبار
  • أخبار تركيا
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • اقتصاد
  • رياضة
  • تقارير
  • مطبخ تركي
  • كتاب “زمان”
    • كتاب
  • جميع الأخبار
    • مكتبة “زمان”
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -