واشنطن (أ ف ب) – كشفت دراسة جديدة عن أن لقاحا تجريبيا للعلاج من فيروس إيبولا أثبت فعاليته لمدة خمسة أسابيع على الأقل على قرود، لكنه يحتاج إلى تدعيمه بلقاح إضافي لتمديد حمايته لعشرة أشهر.
وتشير نتائج الدراسة إلى أن هذا اللقاح، الذي يخضع حاليا للتجريب على متطوعين أصحاء، سيوفر الحماية من عدوى إيبولا على المدى القصير، لكن قد يتعين تعزيزه من أجل الحماية على المدى الطويل.
وتعد هذه الدراسة، التي نشرتها دورية “نيتشر ميديسين”، هي الأولى التي تطرح لقاحا يوفر “مناعة قوية” ضد إيبولا، حيث وفر الحماية لأربعة قرود من أصل أربعة لمدة عشرة أشهر.