واشنطن (أ ف ب) – سلط طلاق مايكل مور وزوجته كاثلين الضوء على الثروة الشخصية للمخرج الأمريكي، الذي يحرص على الظهور بمظهر المنتفض الدائم في وجه أخطاء الرأسمالية من خلال أفلامه الوثائقية.
وجاء في صفحة مايكل مور على” فيسبوك” أن “كاثلين ومايكل توصلا الى طلاق ودي” بعد زواج استمر 22 عاما.
وبحسب موقع “سيليبريتي نت وورث”، فإن ثروة مخرج “فهرنهايت 9/11″ و”كابيتاليزم: ايه لاف ستوري” تقدر بـ50 مليون دولار.
ووفق وثائق قضائية، يتهم مور طليقته التي انتجت عددا من افلامه بسوء التدبير خلال السنوات الاخيرة.
واشارت صحيفة” ديترويت نيوز” إلى أن أكثر ما ساء مور كان إطلاق زوجته السابقة أعمالا باهظة التكلفة لتوسيع منزلهما البالغة مساحته اكثر من 900 متر مربع في ميتشيغن والذي تقدر قيمته بمليوني دولار.
وفي الماضي، أقر مايكل مور بأنه جمع ثروة كبيرة بفضل نجاح أفلامه في العالم، مؤكدا في الوقت عينه أنه يدفع الضرائب المتوجبة عليه